محتويات
- ١ رعاية الطفل حديث الولادة
- ٢ رعاية الطفل حديث الولادة
- ٢.١ أهمية إرضاع حديث الولادة
- ٢.٢ تغيير الحفاضات
- ٢.٣ مراجعة الطبيب
- ٢.٤ طرق أخرى لرعاية حديث الولادة
- ٣ نصائح لكل أم جديدة
رعاية الطفل حديث الولادة تعد تربية الطفل فناً قبل أن تكون علماً؛ لأنها تعتمد على الفطرة والإحساس التي تتمتع بها الأم، إلا أنّ هناك بعض النقاط الأساسية التي يجب أن تتعلمها لتضمن تربية سليمة لطفلها، وفي هذا المقال سنتحدث عن رعاية الطفل حديث الولادة.
رعاية الطفل حديث الولادة أهمية إرضاع حديث الولادة
- حليب الأم يعتبر الغذاء الأصح له.
- توفير غذاء سهل للهضم وطازج.
- توطيد العلاقة بين الطفل والأم.
- منح الطفل حماية ممتازة ضد الأمراض، وتقليل خطر الإصابة بالحساسية.
- توفره بشكل دائم.
- نمو الطفل جيداً خلال الأشهر الأربعة الأولة أو السنة الأولى من عمره.
تغيير الحفاضات
يجب تغير الحفاضات بشكل مستمر منذ اليوم الأول من ولادته لكي يبقى جلده صحياً، وليشعر الطفل بالراحة والرضا، ومن الأفضل أن تكون مواد الحفاضة ذات امتصاص كبير لكي لا يتأثر الجلد من البول، بالإضافة إلى أن تكون سهلة التحرك، ولمعالجة التهاب جلد الطفل من الحفاضة يجب اتباع ما يأتي:
- أن يكون حفاض الطفل نظيفاً وجافاً، واستخدام البطانات من النوع الذي يبقى جافاً.
- تعريض الجزء السفلي من الطفل للهواء إن كان الجو دافئاً ومشمساً.
- الابتعاد عن الملابس التي تحتوي على البلاستيك.
مراجعة الطبيب
يجب مراجعة الطبيب عند ظهور هذه العلامات على الطفل؛ مثل: ضعف الرضاعة أو الحركة، وارتفاع درجة الحرارة وانخفاضها، والبكاء المستمر، والاصفرار، والازرقاق، والحركات غير الطبيعية، وضيق التنفس، والإسهال، ونزف من موضع الختان أو من السرة، والشحوب، والسعال، والاستفراغ، والتشنجات، والإمساك.
طرق أخرى لرعاية حديث الولادة
- عرض الطفل على الطبيب بعد مرور ثلاثة أشهر من ولادته للاطمئنان على صحته ووضعه العام.
- العناية بالسرة جيداً؛ حيث يجب تنظيفها بالكحول، بالإضافة إلى لف قطعة شاش معقمة حول بقايا الحبل السري.
- تذكر مواعيد المطاعيم.
- وضع برنامج خاص للرضاعة بما يلائم احتياجات الطفل، فهو يحتاج إلى رضعة كل كل ساعتين أو ثلاث ساعات.
- عدم القلق عند ظهور بعض هذه الظواهر؛ مثل: التثاؤب، وانتفاخ الثديين، والعطاس، وثني الركبتين والمفاصل، والإفرازات المهبلية عند الإناث.
نصائح لكل أم جديدة - الطفل لا ينام عندما يكون متعباً، فيجب البحث عن أي علامات تشير إلى وضعه في السرير وإلى تعبه.
- تعليم الطفل وسائل التهدئة؛ مثل: التدليك اللطيف، ودهن الكريم الخاص به على الجسم.
- الحذر من الجراثيم؛ أي حمايته من الأمراض الخطيرة، ويمكن حمايته من خلال غسل اليدين جيداً في الصابون والماء قبل حمل الطفل، والمحافظة على مسافة ذراع بين المريض من الأصدقاء أو أفراد العائلة والطفل، بالإضافة إلى تعقيم البيت وتنظيفه باستمرار.