الموز يُعتبر الموز من ألذ أنواع الفاكهة على الإطلاق، وأكثرها شيوعاً، وهو من النباتات التي تعيش في المناطق الحارة، وينتمي للفصيلة العشبية، وتوجد منه أنواع عديدة، وأصناف مختلفة؛ فهناك الموز الأصفر، والموز الأحمر، وموز الجنة.
يحتوي الموز على الكثير من المواد والعناصر الغذائية المفيدة جداً، من أهمّها الماء، والدهون، والكربوهيدرات، والألياف، والحديد، والكالسيوم، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، والفسفور، والصوديوم، والزنك، والنحاس، والمنغنيز، والسيلينيوم، وفيتامين ج، والثيامين، والريبوفلافين، وفيتامين ب6، وفيتامين د، وحمض الفوليك، وفيتامين ب12، وفيتامين أ، واليود، وفيتامين هـ، والعديد من الأحماض المهمة، والأحماض الأمينية، والسكريات، والعديد من مَضادات الأكسدة.
فوائد الموز - يُحسن عملية الهضم، ويساعد على إنقاص وزن الجسم، لأنه يعزز الشعور بالشبع.
- يحافظ على توازن مستوى ضغط الدم، ويدرّ البول، ويساعد الكلى على التخلّص من الصوديوم الفائض في الجسم.
- يمد الجسم بالطاقة والحيوية، ويعزز مناعته، ويقلل من فرص حدوث التشنجات العضلية، وخصوصاً عند الرياضيين.
- يُحافظ على صحة الجهاز الهضمي، والأمعاء، ويُحسّن من عملها، لاحتوائه على ملينات طبيعية.
- يرفع الطاقة الإيجابية للجسم، ويطرد مشاعر الاكتئاب والإحباط، ويرفع من الحالة المزاجية، ويزيد الشعور بالسعادة، ويحفّز على الاسترخاء، وينظم مستوى بروتينات الجسم.
- يزيد من كفاءة المخ، ويرفع القدرة على التركيز الذهني.
- يمدّ المرأة الحامل بالعناصر المهمة والمفيدة في صحتها وصحة الجنين، ويقلّل الشعور بالغثيان في فترات الحمل الأولى.
- يساهم في استقرار نسبة السكر في الدم، وينظّم درجة حرارة الجسم.
- يفيد في علاج لدغات البعوض، ويمنع الحكة، وتهيج الجلد.
- يعالج قرحة المعدة، ويقي من الإصابة بالحموضة، ويقوي بطانة المعدة الداخلية.
- يعالج فقر الدم " الأنيميا "، ويزيد من إنتاج كريات الدم الحمراء.
- يساعد في ترميم أنسجة الجسم، وتسريع عملية التئام الجروح، وشفائها.
- يُعتبر قشر الموز من أنواع الأسمدة العضوية المفيدة جداً للتربة.
- يستعيد قشر الموز البياض الطبيعي للأسنان.
- يحافظ على صحة الجلد والبشرة، ويمنحهما النضارة والحيوية، سواءً تم أكله مباشرةً، أو تم وضعه على شكل قناع على الوجه.
- يخفف من الأعراض المؤلمة المصاحبة لدورة الحيض.
- يعالج الإمساك، ويمنع الإصابة بالبواسير.
- يساعد الأشخاص المقلعين عن التدخين في تجاوز الأعراض المصاحبة لحالتهم، بسبب انسحاب النيكوتين من الجسم.
- يقي من الإصابة بالسكتات القلبية.
- يقوي العظام والأسنان.
- يحافظ على كفاءة الجهاز العصبي، والأنسجة العصبية.
- يقي من تخثر الدم، والإصابة بالجلطات.
- يحارب الأرق؛ لاحتوائه على الميلاتونين، الذي يُنظّم النوم، وينظم العمليات الحيوية في الجسم.
- يؤخر ظهور علامات الشيخوخة.