التخلص من حبوب الظهر

حبوب الظهر من المشاكل الجلديّة التي يعاني منها الشباب، وغالباً من يعاني من حبوب الظهر، هو يعاني من حبوب الوجه أيضاً، وتظهر هذه الحبوب بسبب زيادة إفراز الغدد الدّهنيّة، وتراكم هذه الإفرازات تحت طبقات الخلايا الميتة، والمسامات المغلقة بالأوساخ.

يمكن التّخلّص من حبوب الظهر من خلال استخدام الوصفات الطبيعيّة التّالية:

• الملح: يملأ حوض الاستحمام بالماء الدافئ، ويضاف له نصف كوب من ملح الطّعام، وينقع الجسم في الحوض لمدّة نصف ساعة، ومن الأفضل تكرار العمليّة مرتين في اليوم، وبذلك يستطيع الملح أن يقضي على البكتيريا، ويجفف هذه الحبوب.
• الملح الإنجليزي: الملح الإنجليزي هو أغنى بالمعادن من ملح الطّعام، وخاصّة المغنيسيوم، والزنك، وبالتّالي يستطيع تخفيف الالتهابات، والحكّة، ويمكن إضافة نصف كوب في حوض الاستحمام المملوء بالماء الدافئ، ونقع الجسم به لمدّة نصف ساعة، ويكرّر مرتين في الأسبوع.
• الشّوفان: يطحن نصف كوب من الشوفان بحيث يصبح ناعماً جداً، ثم يذاب، ويُملأ حوض الاستحمام بالماء الدافئ، ويضاف له الشوفان ويحرّك جيّداً، ثم ينقع الجسم فيه لمدّة نصف ساعة، ويكرّر الحمام يوميّاً.
• الشوفان وعسل النّحل: تطحن كميّة مناسبة من الشوفان، ويضاف له بعض الماء، ويرفع على النار حتّى يغلي، ومن ثم يضاف له ملعقتان كبيرتان من العسل، ويقلّب حتى يصبح عجينة، ومن ثم يفرد على الظهر، ويترك لمدة عشرين دقيقة.
• خلّ التّفاح: يمزج نصف كوب من خلّ التّفاح الطّبيعي، مع كوب من الماء، ويوضع في زجاجة رذاذ، ويرشّ الظهر بالمحلول مرّة في اليوم، ويترك لمدة ربع ساعة قبل أن يغسل.
• زيت شجرة الماء: تضاف نصف ملعقة صغيرة من زيت شجرة الشاي لثلثي كوب ماء، وتمسح الحبوب بالمحلول يوميّاً باستخدام قطنة.
• أوراق النّعناع: تؤخذ ضمّة من النّعناع، وتغسل جيّداً بالماء، ثم تدق بهاون جيّداً، وبعد ذلك تفرد على الظهر، وتترك لمدة عشر دقائق، وتكرر مرتين في اليوم.
• صودا الخبز: تصنع عجينة من صودا الخبز والماء الدافئ، وتفرد على الظهر، وتترك لمدة عشر دقائق، وتكرر العمليّة مرّة كل يوم.

• شرب كميّة أكبر من الماء يوميّاً.
• التّقليل من الدّهون والسكريّات في النظام الغذائي، وفي المقابل زيادة الألياف.
• النوم لساعات كافية؛ من أجل المحافظة على التّوازن الهرموني.
• ارتداء ملابس داخليّة قطنيّة وواسعة.
• المحافظة على النّظافة الشخصيّة وذلك بالاستحمام اليومي، أو مرتين في اليوم في أيام الصّيف الحارّة.