أين أجد فيتامين ج

• ١ فيتامين ج
• ٢ مصادر فيتامين ج
• ٣ أهمية فيتامين ج
• ٤ أضرار تناول فيتامين ج بكثرة

فيتامين ج أو المعرّف بفيتامين c أو حمض الأسكوربيك، هو من أشهر وأهم الفيتامينات في جسم الإنسان، وتستطيع الثديات بشكل عام إنتاجه إلّا الإنسان بسبب طفرة جينيّة، ومن أبرز مهام فيتامين ج القضاء على الجذور الحرة الناتجة عن العمليات الحيويّة في جسم الإنسان، والتي تسبّب له الأضرار إن لم يتم معادلتها، فهي عبارة عن أيونات سالبة تنتج من تأييض الخلايا للغذاء مع الأكسجين.

الفواكه والخضار هي الأغنى بفيتامين ج، بينما تعدّ اللحوم مصادراً فقيرة به، ومن الفواكه والخضار الأكثر احتواءً عليه: الجوافة، والفراولة، والليمون، والبرتقال، والبطيخ، والشمام، والقرنبيط، والثوم، والجريب فروت، والتوت، واليوسفي، والسبانخ، والملفوف، والعنّاب، والبقدونس، والبطاطا، والمانجا، والبروكلي، والعنب، والمشمش، والطماطم، والموز، والأفوكادو، والأناناس، والجزر، والتفاح، والخوخ لكن بنسبة أقل. كما ويعدّ الفلفل الحلو من الخضروات التي تحتوي على نسبة كبيرة من فيتامين ج، ويختلف تركيزه باختلاف لون الفلفل، فأكثرها تركيزاً هو اللون الأصفر وأقلها هو اللون الأخضر، ويعدّ الفلفل الحار مصدراً جيداً لفيتامين ج أيضاً، بالإضافة إلى الكيوي والخضروات ذات الأوراق الخضراء بشكل عام، ويوجد أيضاً في الحليب الطازج، وكبد المواشي النيئة، ولكن لا ينصح بتناولها لأجل الحصول على فيتامين ج؛ لاحتمالية التسبب بالأمراض.

• الحماية من الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا، وعلاجها عند الإصابة.
• التقليل من الأعراض المصاحبة للقاحات عند التطعيم.
• معالجة شلل الأطفال.
• الحفاظ على صحة العين وحمايتها من الأمراض كالزرق والساد.
• مهم لصحة الغدتين الكظريتين.
• تخفيض نسبة الكولسترول في الدم.
• يقلّل من الأضرار الناتجة عن العديد من السموم، كالنيكوتين، والبنزين، والمبيدات الحشريّة، والكحول.
• يقي من تصلّب الشرايين، ويقلّل من ترسّبات الدهون فيها.
• يدخل في إنتاج الكولاجين، بالتالي هو مهم لصحة العظام والأوعية الدمويّة واللثة، وبناء الأوتار والجلد، إذن فهو عامل مهم لالتئام الجروح خاصّة بعد العمليات.
• الوقاية من السرطان.
• يساعد في امتصاص عنصر الحديد في الأمعاء.
• يساعد في إنتاج الهرمونات الأستيرويدية مثل الكورتيزون.
• يساعد في عمليات الأكسدة.
• آثار نقص فيتامين ج.
• التهاب اللثة وتخلخل الأسنان.
• ضعف الجهاز المناعي.
• الإصابة بالأنيميا.
• الإصابة بالأمراض العصبية وتشنجات العضلات.
• آلام العظام.
• النقص الحاد في الوزن.

• الإسهال الشديد.
• الغثيان.
• آلام المعدة والمغص.
• تكوّن الحصوات الكلوية.
• تدمير الحامض النووي، نتيجة عمليات الأكسدة التي تحدث بسبب زيادته، وبالتالي يؤدّي إلى حدوث تشوهات جينية.
• زيادة ترسيب الحديد في الأوعية الدمويّة، وفي القلب ممّا يضر بهما.