ارتفاع ضغط الدّم هو أحد الأمراض التي تصيب القلب، ويعد من الأمراض الخطيرة والتي تهدد حيّاة الإنسان؛ بسبب عدم القدرة على تمييز أعراضه، ويجب متابعته، والتأكّد من بقائه في حدوده الطبيعية، والوقوف عند أسبابه، ومعالجته بشكل مباشر، لتلافي أية أمراض ومضاعفات تابعة له: كالفشل الكلوي وأمراض القلب.
علاج ارتفاع ضغط الدمهناك طريقتان لعلاج ضغط الدم وهما: الحفاظ على الصحّة اليوميّة للمريض، والثاني هو العلاج باستخدام الأدوية الطبية.
الحفاظ على الصحة اليومية للمريضيجب على المريض المصاب بارتفاع ضغط الدم الالتزام بما يلي:
يتم وصف العلاج للمريض بالحالات التالية:
يعالج الدواء ارتفاع الضغط ليصل إلى المستوى الطبيعي؛ أي أقل من نسبة (85/140)، ويستخدم علاج الأسبرين لخفض الدهون، ومن الأدوية المساعدة في خفض الضغط ما يلي:
يشخّص المرض عبر جهاز يسمى "السفيجمومانوميتر"، والسماعة الطبية، ويقاس الضغط على فترات متباعده زمنياً تقدّر بأربع ساعات. ويقاس الضغط أيضاً عبر البول، واليوريا، والكرياتين، وبقياس نسبة الكوليسترول في الدم ونسبة السكر، وبتخطيط القلب أيضاً.
كما يقاس الضعط بفحص مادة 17 هيدروكسي بروجستيرون في البول، والتصوير الطبقي المحوري للبطن في حالة كان الشخص في سن الشباب، أوعدم التأكّد من مرحلة الضغط، كضغط أولي أو ثانوي.
من أعراض ارتفاع ضغط الدم: خفقان شديد في القلب، وفقدان الوعي، وتشنّج، وضعف في الإبصار، وفقدان مؤقت للوعي، وعدم الاستطاعة على التبّول، وانتفاخ في القدمين والجسم والدوخة، وإرهاق عام في الجسم.
المقالات المتعلقة بأسباب ارتفاع ضغط الدم والوقاية منه