مصادر فيتامين ج

يعتبر فيتامين ج أو ما يسمّى بفيتامين سي أحد أهم الفيتامينات التي يحتاجها الجسم، والتي لا يمكنه تصنيعها وحدها، وذلك لعدم وجود الإنزيم اللازم لذلك في جسم الإنسان، وله الكثير من الفوائد العلاجيّة والجماليّة، كما أنّ هنالك الكثير من أنواع الطعام الغنيّة بفيتامين ج، والتي سوف نتحدث عنها بالتفصيل في هذا المقال.

• الفلفل الحلو، وهو يعتبر من أكثر الأغذية التي تحتوي على فيتامين ج، ولا بد من الذكر بأنّ تركيزه يختلف باختلاف اللون، حيث يعتبر الفلفل الأصفر من أكثر الأغذية الغنيّة بفيتامين ج، وكذلك الفلفل الأحمر، حيث يحتوي كل كوب من الفلفل الأحمر الحلو على حوالي مئة وتسعين مليغراماً من فيتامين ج، أمّا الفلفل الأخضر فهو يحتوي على كمية أقل وتقدّر بحوالي مئة وعشرين مليغراماً.
• الفلفل الحار بأنواعه سواء كان باللون الأخضر أو باللون الأحمر، حيث يحتوي كل نصف كوب من الفلفل الأحمر حوالي مئة وسبعين مليغراماً من فيتامين ج.
• الخضروات الورقية الخضراء، فهي تعد من أكثر الأغذية الغنيّة بفيتامين ج، مثل: أوراق الخردل، والخس، والجرجير، والكزبرة، والهليون، والهندباء.
• الزعتر المجفف أو الطازج.
• الجوافة، والكاكا.
• المانجا، فتحتوي الثمرة الواحدة على حوالي مئة واثنين وعشرين مليغراماً من فيتامين ج.
• الكيوي، حيث تحتوي حبتان منه على حوالي مئة وسبعة وثلاثين مليغراماً من فيتامين ج.
• الحمضيّات بأنواعها، وخاصّةً فاكهة البباي، والبرتقال، والجريب فروت، والمندلينا، واليوسفي، والبوملي.
• الزهرة، والبروكلي، والكرنب، والكرنب الأحمر.
• البطاطس، والبطاطس الحلوة.
• البصل، والثوم.
• العنب والمشمش، والكرز، والفراولة.
• الخوخ، والتين، والتوت الأبيض.
• بعض أنواع الخضروات من الباذنجان، والشمندر، والخيار.
• مشتقات الألبان.
• المحار.
• القرنيط، حيث يحتوي الرأس الصغير منه على حوالي مئة وسبعة وعشرين مليغراماً من فيتامين ج.
• الكبدة.
• الشمّام والبطيخ.
• الموز.
• الأناناس، فهو يحتوي على حوالي ثمانية وسبعين مليغراماً من فيتامين ج.

• يساعد في إنتاج الكولاجين اللازم لنمو الأوعية الدمويّة والأوتار، والأربطة.
• يقلل من مستوى السموم والمواد الضارّة في الدم كالزرنيخ، والرصاص.
• يحمي من الإصابة بمرض الربو، ويعالجه، وذلك لقدرته على التقليل من إفراز هرمون الهستامين.
• يقوّي جهاز المناعة في الجسم، ويحميه من الإصابة بالالتهابات المتنوّعة.
• يحمي اللثة من الإصابة بالالتهاب، ويحافظ على صحّة الأسنان.
• يُساهم في شفاء الجروح، وتسريع التئامها.
• يحمي الجسم من الإصابة بالرشح ونزلات البرد.
• يُقلل من ارتفاع ضغط الدم.
• يحمي الجسم من الإصابة بالسرطان.
• يُحافظ على نضارة وصحّة الجلد.
• يحمي القلب والأوعية الدموية كونه يحتوي على مواد مضادة للأكسدة.
• يقلل من نسبة الكولسترول الضار في الجسم.
• يحمي الجسم من الإصابة بالسكتات الدماغيّة.
• يوحّد لون البشرة، ويحميها من الإصابة بحروق الشمس.
• يحافظ على صحّة وجمال الشعر، ويقوّي بصيلاته، ويجعله أكثر نعومةً وسماكةً.
• يحمي فروة الرأس من القشرة.
• يُخلص فروة الرأس من البكتيريا التي تسد المسامات.
• يحمي العيون، ويحافظ عليها من الإصابة بإعتام العدسات.
• يُخفف الشعور بالتعب والإرهاق، كونه يقلل من إفراز هرمون التوتر.