محتويات
- ١ بحّة الصوت
- ٢ أسباب الإصابة ببحّة الصوت
- ٣ طرق الوقاية من بحّة الصوت
- ٤ طرق العلاج من بحّة الصوت
بحّة الصوت هي صفة تطلق على الحبال الصوتية عندما تصاب ببعض الالتهاب وينتج من هذا الالتهاب الصعوبة بالكلام وإصدار الصوت المعتاد عليه الشخص ولا يتم سماعه بشكله الطبيعي حيث يمكن أن يكون الصوت غليظاً مع الخرخشة بالصوت أو يمكن أن يكون ضعيفاً غير مسموع وواضح، هناك العديد من الأسباب والعوامل التي تؤدّي لبحّة الصوت وللتعرّف عليها وأخذ الحيطة من الإصابة بها نقدم لكم هذا المقال الذي نتمنى أن يحمل الفائدة المرجوة.
أسباب الإصابة ببحّة الصوت - التهاب حاد بالحنجرة حيث يستمر لعدة أسابيع مما يؤثّر على المجرى التنفسي الذي يؤثر على الحبال الصوتية.
- التكلم بصوت مرتفع للأشخاص الذين يحملون طبقة صوت منخفضة.
- التعرض للصراخ الشديد والعصبية الزائدة الذي يؤذي الأوتار.
- الغناء وخصوصاً الأشخاص غير المؤهلين لذلك.
- الحساسية الموسمية.
- التدخين بشكل مستمر.
- تناول الكحول.
- تناول المشروبات الباردة والمثلجات.
- التعرض لتيار من الهواء البارد المفاجئ.
- وجود بعض أمراض المريء مثل ارتجاع عصارة المريء.
- وجود بعض التشوهات والنتوئات بالحبال الصوتية.
- حدوث الإجهاد والتعب بالحبال الصوتية.
طرق الوقاية من بحّة الصوت - تجنب تعريض الحبال الصوتية للإجهاد والتعب.
- الانتباه لتيارات الهواء وعدم تعرض الجسم لمثل هذه التيارات.
- علاج أمراض المريء وتجنب تناول الأطعمة الحرة والحامضة والمحتوية على التوابل والبهارات الكثيرة.
- الابتعاد عن التدخين.
- الابتعاد عن تناول الكحول.
- عدم تعريض الحبال الصوتية لطبقة صوتية أكثر من قدرتها وطاقتها.
- يفضل عدم تناول المشروبات المثلجة.
- تجنب جفاف الحلق وابقائه رطباً.
طرق العلاج من بحّة الصوت - شرب كميات كبيرة من السوائل الدافئة مثل عصير البرتقال الطبيعي المحلى وعصير الفاكهة المشكلة.
- تحضير منقوع الزنجبيل بالحليب ويتم شربه ثلاث إلى أربعة مرات يومياً حسب الحالة.
- تناول ملعقة من العسل مضاف له نصف ملعقة من حبة البركة ونصف ملعقة من الزنجبيل المطحون من ثم نقوم بخلط المكونات مع بعضها البعض ويتم تناولها خلال النهار.
- سرب منقوع البابونج حيث أنه يعمل على تهدئة التهيج الموجود بالأوتار الصوتية.
- الراحة التامة وعدم الكلام إلّا للضرورة.
- تنالول المشروبات الساخنة باستمرار حتى يتم الشفاء الكامل والابتعاد عن مشروب الزعتر البري لأنه يزيد من اضطراب الأوتار وزيادة التهيج.