محتويات
- ١ رجيم الفواكه والخضار
- ٢ فوائد رجيم الفواكه والخضار
- ٣ أضرار رجيم الفواكه والخضار
- ٤ رجيم الفواكه والخضار
- ٤.١ اليوم الأول
- ٤.٢ اليوم الثاني
- ٤.٣ اليوم الثالث
- ٤.٤ اليوم الرابع
- ٤.٥ اليوم الخامس
- ٤.٦ اليوم السادس
- ٤.٧ اليوم السابع
- ٥ نصائح عند اتباع الرجيم
رجيم الفواكه والخضار يعتبر رجيم الفواكه والخضار من أشهر الحميات الغذائية الطبيعيّة الصّحية التي يُقبل على اتباعها فئة لا محدودة من الأشخاص؛ نظراً لدوره الكبير في التخلص من الوزن الزائد والقضاء على الشحوم المتراكمة في الجسم خلال وقت قصير، وبفضل سهولة الالتزام بمتطلباته، وفوائده العديدة على كلّ من الصّحة البدنية والنفسية والذهنية نظراً لاحتواء الفواكه والخضروات على نسبة عالية من المغذيات الرئيسية للجسم، مما دون التعرض لأي نقص في العناصر والاحتياجات الضرورية للجسم، ويقي من المضاعفات الخطيرة التي ترافق هذا النقص.
فوائد رجيم الفواكه والخضار - يمد الجسم بالطاقة والحيوية، ويحول دون تعرضه للكسل والضعف والخمول؛ كونه ينشط الدورة الدموية لاحتوائه على نسبة عالية من السكريات الطبيعيّة والعناصر الضرورية المعززة للطاقة.
- يسهل عملية الهضم، ويقضي على كافة مشاكل الجهاز الهضمي، بما في ذلك عسر الهضم، والانتفاخات، ويطرد الغازات، ويساهم في خروج الفضلات من الجسم، والتخلص منها بطريقة طبيعيّة، كما يُعين على التخلص من مشاكل الإمساك عن طريق زيادة ليونة الأمعاء، نظراً لاحتوائه على نسبة مرتفعة جداً من الألياف الغذائية النباتية التي تلعب دوراً أساسياً في هذا المجال.
- يعد مثالياً لتحسين عملية التمثّيل الغذائي في الجسم، بحيث يرفع كفاءة الأيض، وسرعة حرق الدهون والسيلوليت المتكدس في مناطق عديدة منه.
- يعد من أفضل الحميات الغذائية المساعدة على زيادة الشعور بالشبع، بحيث يقلّل إلى حد كبير من عدد الوجبات المتناولة خلال اليوم الواحد.
أضرار رجيم الفواكه والخضار يُعيب هذا النوع من الرجيم أنّه يفتقر إلى البروتينات اللازمة لتقوية البنية العضلية للجسم، مما يؤثر في الصّحة البدنية بشكل سلبي، كما أنّ فئة كبيرة من الأشخاص تعاني من الحرمان الشديد خلال هذه الحمية، وتزيد لديها الرغبة في الطعام بعد الانتهاء من الرجيم بشكل أكبر من السابق، مما يسبب زيادة سريعة في الوزن والعودة إلى المشكلة ذاتها.
رجيم الفواكه والخضار اليوم الأول
- وجبة الإفطار: حبة من التفاح والبرتقال.
- وجبة الغداء: طبق من سلطة الفواكه، مع تجنب تناول الموز.
- وجبة العشاء: طبق من سلطة الفواكه، على أن يكون مماثلاً للأصناف التي تمّ تناولها على وجبة الغداء.
اليوم الثاني
- وجبة الإفطار: ثلاث ثمرات من الخيار، مع ثمرتين من الجزر، وكمية مناسبة من الخس.
- وجبة الغداء: طبق من الخضار، على أن يكون مسلوقاً مع المرقة دون إضافة الزيت.
- وجبة العشاء: طبق من السلطة الخضراء.
اليوم الثالث
- وجبة الإفطار: طبق ممزوج من الخضار والفواكه الطازجة.
- وجبة الغداء: طبق من الخضروات المسلوقة في الشوربة دون إضافة اللحم والزيت.
- وجبة العشاء: حرية الاختيار بين طبق من الفواكه أو الخضار حسب الرغبة.
اليوم الرابع
- وجبة الإفطار: أربع حبات من الموز، مع كوب من الحليب منزوع الدسم.
- وجبة الغداء: ثلاث حبات من الموز، مع كوبان من الحليب خالي الدسم.
- وجبة العشاء: ثمرتان من الموز، مع كوب من الحليب منزوع الدسم.
اليوم الخامس
- وجبة الإفطار: بيضتان مسلوقتان، مع كوب من اللبن خالي الدسم، مع كوب من عصير البرتقال.
- وجبة الغداء: نصف دجاجة مسلوقة أو مشوية بدون جلد.
- وجبة العشاء: طبق من سلطة الفواكه.
اليوم السادس
- وجبة الإفطار: بيضتان مسلوقتان، مع كوب من اللبن، وكوب من عصير البرتقال الطازج.
- وجبة الغداء: ثلاث سمكات مشوية، على أن تكون متوسطة الحجم.
- وجبة العشاء: طبق من الفواكه أو الخضار.
اليوم السابع
- وجبة الإفطار: بيضتان مسلوقتان، مع كوب من اللبن والعصير الطازج.
- وجبة الغداء: شريحتان من لحم الستيك المشوي دون دهن.
- وجبة العشاء: طبق من سلطة الخضار أو الفواكه.
نصائح عند اتباع الرجيم - الحرص على ممارسة التمارين الرياضية بشكل مستمر ويومي، وبمعدّل لا يقل عن ساعة يومياً على الأقل، وخاصة رياضة المشي والركض التي تساهم في حرق الدهون الموجودة في المناطق التي يصعب تتحيفها في الجسم، وخاصة كل من الكرش والأرداف.
- شرب كميات كبيرة من الماء، بمعدّل لا يقلّ عن لترين على الأقل؛ لضمان ترطيب الجسم والتخلص من السموم والأملاح وتنقية الدم.
- تجنب الجلوس المتواصل لساعاتٍ طويلة، والحرص على الحركة المستمرة من وقت لآخر.
- شرب المشروبات العشبية المساعدة على رفع كفاءة الأيض، مثل الشاي الأخضر، والزنجبيل، والقرفة.