محتويات
- ١ جنين القمح
- ١.١ فوائد جنين القمح للرجيم
- ١.٢ طرق استعمال جنين القمح
- ١.٣ فوائد جنين القمح العامّة
جنين القمح يعتبر جنين القمح الذي يتمّ استنباته من حبوب القمح مصدراً للعديد من الموادّ الغذائية التي يحتاجها الجسم، إذ يحتوي على نسب كبيرة من الفيتامينات، والمعادن، والدهون الصحية غير المشبعة، والألياف، والسكريات، كما يدخل في تصنيع الأدوية لعلاج الكثير من الأمراض، ويمكن تحضيره وتناوله بطرق متعدّدة، وفي هذا المقال سوف نتحدث عن فوائد جنين القمح للرجيم، وللجسم بشكلٍ عام، بالإضافة إلى طرق استعماله.
فوائد جنين القمح للرجيم
- الحفاظ على التمثيل الغذائي في الجسم، وتسريع عملية الأيض، وبالتالي حرق كميات كبيرة من السعرات الحراريّة.
- تزويد الجسم بالطاقة التي تزيد من حرق الدهون، نظراً لاحتوائه على فيتامين b5.
- الشعور بالشبع وامتلاء المعدة، حيث يُمكن تناول ملعقة واحدة منه مع كأس من الماء قبل عشر دقائق من تناول وجة الطعام.
- إمداد الجسم بالفيتامينات، والألياف التي تُرضي الشهية.
طرق استعمال جنين القمح
- يُستخدم في المخبوزات المختلفة، المتمثلة في الفطائر، والكيك بمختلف أنواعه.
- يُوضع مع اللبن، أو الحليب، وؤكل في الصباح، أو على العشاء.
- يُدهن على الجلد مرتين في اليوم لترطيب البشرة.
- يُضاف إلى الآيس كريم، والشوربة، والسلطات، والمعكرونة.
- يُستخدم عن طريق تناوله عن طريق الفم على شكل كبسولات.
- يُمنع استخدامه في القلي، حيث يفقد الكثير من فوائده.
فوائد جنين القمح العامّة
- تخليص الجسم من السموم والبكتيريا الضارّة، عن طريق زيادة إدرار البول، نظراً لاحتوائه على كمية كبيرة من الألياف.
- مكافحة علامات الشيخوخة المبكّرة، وبالتالي الحفاظ على نضارة البشرة، حيث يُمكن إضافة جنين القمح إلى اللبن لاستخدامه في ترطيب البشرة، وإزالة الهالات السوداء.
- تقليل إصابة الأجنة بالتشوّهات والعيوب الخلقيّة، إذ يحتوي على حامض الفوليك، لذلك تنصح المرأة بتناوله خلال فترة الحمل.
- منع تلف الخلايا، وتجلط الدم، وبالتالي الحفاظ على القلب، نظراً لاحتوائه على فيتامين هـ الذي يعمل كمضادّ للأكسدة.
- الحفاظ على شعر قويّ وأكثر صحّة، من خلال احتوائه على عنصر الثيامين.
- مكافحة ضمور العضلات، والمشاكل العضليّة المختلفة، إذ يحتوي على كمية كبيرة من الكجولات الدهنية.
- محاربة أمراض السرطان بمختلف أنواعها، بسبب احتواءه يحتوي على فيتامين هـ، وفيتامين ب.
- تقليل نسبة الكولسترول الضارّ في الدم.
- دعم الجهاز العصبي، وتقليل الشعور بالتوتر، والاكتئاب، إذ يحتوي على الأحماض الدهنية الصحية.
- حماية أغشية الخلايا، وخلايا المخ، ومنع ظهور الطفيليات الحرة.
- تقوية مناعة الجسم، وبالتالي منع الإصابة بالعدوات.
- تغذية شرايين العين، وتحسين الرؤية خاصّة لدى مرضى السكري.
- التخلّص من الجراثيم التي تنتج عن الاحتكاك الجنسي.
- زيادة الإخصاب عند النساء، وبالتالي تثبيت الجنين خلال فترة الحمل.