فطيرة بالسكر

• ١ فطيرة بالسكر
• ٢ عمل فطيرة بالسكر
  • ٢.١ المكونات
  • ٢.٢ طريقة التحضير
  • ٢.٣ النصائح

الفطائر هي عبارة عن عجينة تتكوَّن من الطَّحين والماء والخميرة إضافة إلى موادّ أخرى، يُضاف إليها أيُّ نوع من الأطعمة للحشي، مثل: الجبن والزَّعتر واللحم وغيرها. هذا فيما يتعلَّق باستخدام العجين لأغراض مالحة، بعض الفطائر تستخدم مع أطعمة حلوة، مثل: المربّى أو السّكر أو غيرها. نقدّم لكم في هذا المقال طريقة إعداد فطيرة بالسُّكّر.

• كوبان من السُّكر.
• كوبان من الطَّحين.
• ملعقة صغيرة من الملح.
• كوبان من الزيت.
• نصف كوب من الماء.

• نضع ملعقة صغيرة من الملح في كوب من الماء ونحرّك إلى أن يذوب الملح جيّدًا.
• نضع الطَّحين في وعاء ونسكب محلول الملح، ونحرّك جيّدًا إلى أن نحصل على عجينة متماسكة (يمكن زيادة أو تقليل كميَّة الماء حسب الحاجة).
• نشكّل العجينة إلى 8 كرات متوسّطة ومتساوية في الحجم.
• على سطح طاولة نفرد دوائر العجين لنحصل على عجينة مستطيلة الشَّكل.
• نضع مقدار ملعقة صغيرة من السّكر، ثم نثني طرف العجين إلى المنتصف ونضع ملعقة أخرى من السّكر ونثنيها لنحصل على عجينة مربَّعة الشكل.
• نكرّر ذلك إلى حين انتهاء الكميّات.
• نسكب الزَّيت في مقلاة واسعة على النّار ونتركه إلى أن يسخن ثم نضع مربَّعات العجين ونقلِّبها بين الحين والآخر إلى أن تتحمَّر.
• نرفع الفطائر من المقلاة، نضعها في طبق التَّقديم ونقدِّمها ساخنة.

• يفضَّل تنخيل جميع المواد الجافَّة قبل الاستخدام.
• لتسهيل فرد العجين نرشُّ سطح الطّاولة بالطَّحين قبل فرده.
• لاستبدال كلِّ ملعقة صغيرة من البيكنج باودر نستخدم نصف ملعقة صغيرة من الخل وربع ملعقة صغيرة من بيكربونات الصّودا.
• للحصول على فطائر جميلة ومتناسقة الشَّكل نترك العجينة تتخمَّر وترتاح.
• لمنع التصاق الفطائر بالسِّكين نستخدم سكينًا من البلاستيك في تقطيعها.
• لإزالة بقايا العجين الملتصق نرشُّ قليلًا من الملح ونفرُكها به.
• لتصبح العجينة ليّنة نضع كريمة بودرة في العجين للحلويات، أو حليب بودرة للعجينة المالحة.
• لرفع الطَّعام المقلي من الزَّيت نستخدم ملقطًا، ونخرج كلَّ قطعة على حدة مع إبقائها فوق الزَّيت مدة خمس ثوانٍ.
• للتَّأكد من نضج الطعام المقلي، نرفعه عندما يصبح ذهبيًّا وطافيًا على سطح الزيت.
• لتجنُّب تشرب الطَّعام للزيت أثناء القلي العميق نقلي بزيت ساخن بشكلٍ كافٍ.
• لضمان نضج المقالي يجب أن تكون كلُّ أجزاء الطَّعام مغمورة بشكل كامل بالزَّيت عند القلي العميق.