عمر بن الخطاب (الفاروق) رضي الله عنه، هوثاني الخلفاء الراشدين، وهوأحد العشرة المبشرين بالجنة، كان مثالاً للشجاعة و الشهامة والعدل والإنصاف، ولذلك سمي بالفاروق لعدله، وتمتع أيضاً في السرعة لإيصال الخير إلى كل فرد من أفراد الرعية، له العديد من الحكم والأقوال أذكر بعضها هنا:
- استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر
- عليك بالصدق و إن قتلك
- كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه ، ثم لا يضرك متى مت
- عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء , و إياكم و ذكر الناس فإنه داء
- تعلمو المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته
- مكسبة فيها بعض الدناءة خير من مسلألة الناس
- نحن أُمّة أراد الله لها العِزّة
- إذا كان الشغل مجهدة فإن الفراغ مفسدة
- ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مرارا
- أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ،
- وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ،
- فقد رأيتُ مصَارعَها،وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها،
- وكيف عَريَ مَن كَسَت،وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت.
- تعلموا العلم و علموه الناس , و تعلموا الوقار و السكينة , وتواضعوا لمن تعلمتم منه و لمن علمتموه , ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم
- لا يعجبكم من الرجل طنطنته ، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس ، فهو الرجل
- ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشر، ولكنه الذي يعرف خير الشرّين
- لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً
- أحب الناس إليّ من رفع إليّ عيوبي
- اللهم أشكو إليك جَلد الفاجر ، وعجز الثقة
- اللهم اقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه
- من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به
- إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء
- ان الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها،اولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر كريم
- لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة
- “لاتنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدى، وإذا أشفى – أى هم بالمعصيةة – ورع”
- ما وجد أحد فى نفسه كبرا الا من مهانة يجدها فى نفسه
- أفضل الزهد إخفاء الزهد
- ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماءإليه