حكمة صدام حسين

حكمة صدام حسين

 

صدام حسين من القادة العرب، وكان رئيس لجمهورية العراق، وهنا إليكم في هذا المقال حكمة صدام حسين.

 

حكمة صدام حسين

  • عرق التدريب يقلّل من دماء المعركة.
  • الحصاة التي لا تتحسب لها، ولا تبالي بها، قد تشجّ رأسك.
  • هرب الشيطان بعد أن كثرت أعداد من يقوم بواجبه من البشر.
  • الطريق المجرّب ليس هو الأفضل دائماً، والحكمة ليست في إهماله دائماً.
  • احرص على أن لا تظلم أحداً.. فخير لك أن يفلت منك من يستحق عقاباً، فتلوم النفس، من أن تظلم إنساناً فتعنّفها.
  • العقاب سواء كان عقاب القانون أو العائلة، هو خطّ الدفاع الأخير والحاسم.
  • اجعل الرحمة تاج العدالة، والحزم بديلاً عن التردد، والتأنّي بديلاً عن التسرّع، والحكمة بديلاً عن التهوّر، والعقل بديلاً عن الحماقة.
  • أعداء أعدائي أصدقائي.
  • الطريق المجرّب ليس هو الأفضل دائماً، والحكمة ليست في إهماله دائماً.
  • التمرّد والتحريض على الباطل يجعلان المستضعفين يشعرون بأنّهم أقوياء.
  • لا تجرح روح صديق بنصيحة، ولا تحرمه منها، ليعرف خطأه.
  • نعمل بالممكن ولا ننسى الطموح.
  • احذر من نفسك قبل عدوك، وانتبه إلى صديقك قبل خصمك.
  • أنا ستعدمني أمريكا، وأنتم ستعدمكم شعوبكم.
  • من لا يهتم إلا بحقوقه ويهمل رعاية حقوق الآخرين، يعيش وحده ويموت وحده.
  • إن لم تغط بذرك، نقرته الطيور.. وإن لم تحرس زرعك، أكلته الدواب.
  • إذا رأيت أن غضبك قد يفضي إلى قرار تندم عليه، تريّث.. لتتخذ قرارك في ظرف لا يداخله الهوى، فيحرفه عن مقصده، أو يسدّ طريق الرحمة في قلبك إليه.
  • كل إنسان يرى نفسه عالماً بكل شيء هو إنسان جاهل، وكل إنسان يريد أن يتعلّم بشكل دائم هو الإنسان المعوّل عليه.
  • عندما لا تفكر، يصدأ دماغك.
  • تكثر الطفيليّات في الماء الراكد.. فجدّد ماءك بالحركة والجريان واحفظه من التلوّث.
  • عندما لا تحضر ميدان العمل لسبب مسوّغ، لا تدع ظلّك يغيب عن المكان أو لا يكون صوتك مسموعاً.
  • كثير من الناس يردعهم الخوف فينافقون المسؤول دون اقتناع به.
  • اعلم بأنّه ليس هناك ما هو أفضل من تجديد الأمل في النصر، وإن في العلاقة الإنسانيّة بين الرئيس والمرؤوس ما يحيي التفاؤل في النفس، ويعطيها الثبات، للمضي في طريقها، في ظروف حرب أو صراع، تكون الغلبة فيه للمطاولة والصبر والعزيمة.
  • لا تكن فرصتك على حساب نفسك فتخسر نفسك، وإكسب نفسك إذا ما أجبرت على خسارة فرصتك.
  • الفرصة الحقيقية هي التي تغتنمها، لا التي تتصوّرها ممكنة فحسب.
  • إذا لم تقصد الذهاب الى كامل المدى، عليك ان تبصّر عدوك بعواقب الأمور، عندما يكون قصدك ان تتفادى الصراع معه، إذ ربما لا يكون قد قررالذهاب بالصراع الى كامل المدى، وما فعله الذي أوحى لك بأنّه يقصد الصراع لكلّ مداه إلا حماقة حجبت عنه إمكانيّة أن يبصر عواقب الأمور، وقد يكون تبصيرك إياه ممّا يبعده عن أن يتوغل في مداه، وإذا ما قررت ان تصطرع مع عدوك، فأظهره على حقيقته كمعتدٍ، ولتكن الضربة الكبيرة منك، والضربة الحاسمة لك.
  • نحن متواضعون بدون ضعف وأقوياء بلا غرور.
  • إنّ قوّة الحق عندما تجابه الباطل والانحراف تتحوّل إلى طاقة فعل هائلة.
  • إن حكمت، فاحكم بالعدل، ولا تدخل الهوى في ما يثقل حكماً، أو يدع مجرماً لا يرجى إصلاحه يفلت من عقاب.
  • اعتمد على الرجال الذين لا يترددون أمام واجبات صعبة، تبدو لك لأول وهلة أنّها أعلى من قدراتهم، وليس أولئك الذين يختارون منها ما هو أقلّ من قدراتهم.
  • اجعل اهتمامك بالفرصة التي تنتزعها، وليس في الفرصة التي تمنح لك.
  • لا تستهن بالبسيط الذي يصيب سمعتك، إذ كم من حصاة صغيرة حطّمت زجاجاً كبيراً.
  • لقد كنت صادقاً في معاداتي للصهيونية، ومخلصاً في التصدي للأمريكان، ولكنني قصّرت في فهم الصحوة الإسلاميّة، وتقريب الإسلاميين، تماماً كما قصّروا هم في فهمي واستيعابي لمصلحة المشروع الإسلاميّ الكبير، ولقد أدركت الآن، ولكن بعد فوات الأوان، بأنّهم هم الوحيدون القادرون على لجم المشروع الصهيونيّ لو أتيحت لهم أجواء العمل الحقيقي ّوإمكاناته ولات ساعة مندم.
  • الطريق المجرّب ليس هو الأفضل دائماً، والحكمة ليس في إهماله دائماً.
  • لا تقرّب إليك من يظنّك تحتقره.
  • اجعل عدوك أمام عينك واسبقه، ولا تدعه خلف ظهرك.
  • لسان الناس كتاب على الأرض، فلا تهمل قراءته ولا تصدّق كل ما تقرؤه فيه.
  • المبادىء ليست سبيل الحياة لترتقي فحسب، وإنّما هي تاجها، فلا تهبط بالمبادىء إلى مستوى وسائل متدنيّة، ولا تدعها معلقة من غير سند يعطيها الحيويّة، وقدرة التجديد بصلتها بالحياة.
  • لا تختر في موقع القيادة أولئك الذين يشيرون إلى ما هو أعلى من دورهم في النجاح أو النصر.
  • أسرع وعجّل في الخير، وتريّث، وتأنّ في ما يلحق ضرراً بآخرين، ولا تتردد في إنفاذ الحقّ إلى ميدانه.
  • أساس المعدن الأصيل الطيب للرجال أن يستحوا من أيّ نقيصة، فمن ترى أنّه لا يستحي من ذلك، فلا تعتمده في مهمّة خير.
  • لا تستفزّ الأفعى قبل أن تبيت النيّة والقدرة على قطع رأسها.. ولن يفيدك القول أنّك لم تبتدئ إن هي فاجأتك بالهجوم عليك، وأعدّ لكلّ حال ما يستوجب، وتوكّل على الله.
  • لا تستخدم كل قدراتك مبادئاً بهجوم في صراع مع عدو.. ولا تقدر أنّك باستخدامك إيّاها تحصل على نتيجة حاسمة، إذ إنّ إستخدامك إياّها من غير ذلك قد يحول نتائج الصراع عليك، ويكون عدوك غالبك.
  • لكي تقود يجب أن يؤمن الناس الذين تقودهم بأنّك عادل، حتّى ولو كنت قاسياً حينما يتطلّب الأمر القسوة.
  • ما يهمني هو أن تبقى الأمّة رافعة رأسها لا تنحني أمام الصهاينة.
  • لا تساوي بين الجبناء والشجعان، ولا بين المخلصين ومن لم يستقروا بعد على موقف واضح، ولا بين النزهاء والمدنّسين، ولا بين الصادقين والكاذبين، ولا بين القمم ومجرّد مثابات دالّة فوق أرض مستوية.
  • حافظ على أسرار الناس، ولا تضعها في أفواه الآخرين أو تستخدم سرّ صديق عليه.
  • إذا خانتك قيم المبادئ، فحاول ألا تخونك قيم الرجولة.
  • ائتمن من يكون أمامك في الملمات، ولا يتحدّث عن نفسه، واحذر من يكون ضمن صفوفك، ويعمل لنفسه فحسب، واحرص على سرّك، ولا تفرّط به، وأودع ما ترى أنّه ضروريّ منه لدى من اختبرته بما هو مثله، ولا تجعل سرّك رسم أو مفتاح البداية لمن تختبر لسانه وولاءه.
  • أقول للحكام العرب والمسلمين الذين فيهم بقية باقية من شرف وغيرة وإيمان، دعوا عنكم العملاء والمتصهينين والمتأمركين: إن العدو كما ترون يستهدف الأمّة كلّها، حكّاماً وشعوباً، ديناً وقيماً ومباديء وأخلاقاً وثروات، فمتى تصحون على هذه الحقيقة فترصّون الصفوف، وتنبذون الخلافات، وتدعّمون الوحدة الوطنيّة وتطلقون الحريّات العامّة، وتمزّقون قوانين الطواريء التي مضى على تطبيقها في بعض دولكم قرابة نصف قرن.

 

المقالات المتعلقة بحكمة صدام حسين