أقوال وحكم صدام حسين

أقوال وحكم صدام حسين

 

صدام حسين عبد المجيد التكريتي، كان نائب الرئيس العراقي في فترة ما بين 1975-1979، ليصبح بعد ذلك رابع رئيس للجمهورية العراقية، وخامس حكام العراق الجهوريين ما بين عام 1979-2003، بدأ نجمه بالسطوع بعد الانقلاب الذي قام به حزب البعث، وهو حزب يدعو لتبني الأفكار القومية والاشتراكية، له العديد من الإنجازات رغم بعض التحفظات، لكن من أقواله المؤثرة والتي تبث في قارئها الإصرار والشجاعة ما جمعته لكم هنا:

 

أقوال وحكم صدام حسين

  • نحن متواضعون بدون ضعف وأقوياء بلا غرور.
  • إن قوة الحق عندما تجابه الباطل والإنحراف تتحول إلى طاقة فعل هائلة.
  • أعداء أعدائي أصدقائي.
  • أنا ستعدمني أمريكا وأنتم ستعدمكم شعوبكم.
  • لكي تقود يجب أن يؤمن الناس الذين تقودهم بأنك عادل حتى ولو كنت قاسياً حينما يتطلب الأمر القسوة.
  • ما يهمني هو أن تبقى الأمة رافعة رأسها لا تنحني أمام الصهاينة.
  • حافظ على أسرار الناس، ولا تضعها في أفواه الآخرين أو تستخدم سر صديق عليه.
  • إذا خانتك قيم المبادئ فحاول ألا تخونك قيم الرجولة.
  • اعتمد الرجال الذين لا يترددون أمام واجبات صعبة، تبدو لك، لأول وهلة، أنّها أعلى من قدراتهم، وليس أولئك الذين يختارون منها ما هو أقل من قدراتهم.
  • اجعل اهتمامك بالفرصة التي تنتزعها، وليس في الفرصة التي تمنح لك.
  • لا تستهن بالبسيط الذي يصيب سمعتك، إذ كم من حصاة صغيرة حطمت زجاجاً كبيراً.
  • لقد كنت صادقاً في معاداتي للصهيونية ومخلصاً في التصدي للأمريكان ولكنّني قصّرت في فهم الصحوة الإسلامية وتقريب الإسلاميين، تماماً كما قصّروا هم في فهمي واستيعابي لمصلحة المشروع الإسلامي الكبير، ولقد أدركت الآن، ولكن بعد فوات الأوان، بأنهم هم الوحيدون القادرون على لجم المشروع الصهيوني لو أتيحت لهم أجواء العمل الحقيقي وإمكاناته ولات ساعة مندم.
  • الطريق المجرب ليس هو الأفضل دائماً، والحكمة ليس في إهماله دائماً.
  • لا تقرب إليك من يظنك تحتقره.
  • اجعل عدوك أمام عينك واسبقه، ولا تدعه خلف ظهرك.
  • لسان الناس كِتاب على الأرض، فلا تهمل قراءته ولا تصدق كل ما تقرأه فيه.
  • أتمن من يكون أمامك في الملمات، ولا يتحدث عن نفسه، واحذر من يكون ضمن صفوفك، ويعمل لنفسه حسب، أحرص على سرك، ولا تفرط به، وأودع ما ترى انه ضروري منه لدى من اختبرته بما هو مثله .. ولا تجعل سرك رسم، أو مفتاح، البداية لمن تختبر لسانه وولاءه.
  • أقول للحكام العرب والمسلمين الذين فيهم بقية باقية من شرف وغيرة وإيمان، ودع عنك العملاء والمتصهينين والمتأمركين: إن العدو الأنكلو–صهيو-أميريكي كما ترون يستهدف الأمة كلها، حكاماً وشعوباً، ديناً وقيم ومباديء وأخلاق وثروات... إلى آخره؛ فمتى تصحون على هذه الحقيقة فترصّون الصفوف وتنبذون الخلافات وتدعّمون الوحدة الوطنية وتطلقون الحريّات العامة وتمزّقون قوانين الطواريء التي مضى على تطبيقها في بعض دولكم قرابة نصف قرن.
  • أعلم بأنه ليس هناك ما هو أفضل من تجديد الأمل في النصر… وأن في العلاقة الإنسانية بين الرئيس والمرؤوس ما يحيي التفاؤل في النفس، ويعطيها الثبات، للمضي في طريقها، في ظروف حرب أو صراع، تكون الغلبة فيه للمطاولة والصبر والعزيمة.
  • لا تكن فرصتك على حساب نفسك فتخسر نفسك.. وأكسب نفسك إذا ما أجبرت على خسارة فرصتك.

الفرصة الحقيقية هي التي تغتنمها، لا التي تتصورها ممكنة حسب.

  • المبادىء ليست سبيل الحياة لترتقي حسب، وإنما هي تاجها.. فلا تهبط بالمبادىء إلى مستوى وسائل متدنية، ولا تدعها معلّقة من غير سند يعطيها الحيوية، وقدرة التجديد بصلتها بالحياة.
  • لا تختر في موقع القيادة أولئك الذين يشيرون إلى ما هو أعلى من دورهم في النجاح أو النصر.
  • الطريق المجرَّب ليس هو الأفضل دائماً، والحكمة ليست في إهماله دائماً.
  • التمرد والتحريض على الباطل يجعلان المستضعفين يشعرون بانهم أقوياء.
  • لا تجرح روح صديق بنصيحة، ولا تحرمه منها، ليعرف خطأه.
  • نعمل بالممكن ولا ننسى الطموح.
  • احذر من نفسك قبل عدوك، وانتبه إلى صديقك قبل خصمك.
  • اسرع وعجل في الخير، وتريث، وتأن في ما يلحق ضرراً بآخرين.. ولا تتردد في انفاذ الحق إلى ميدانه.
  • الطريق المجرب ليس هو الافضل دائماً، والحكمة ليست في اهماله دائماً.
  • من لا يهتم إلا بحقوقه ويهمل رعاية حقوق الآخرين، يعيش وحده ويموت وحده.
  • إن لم تغطِ بذرك، نقرته الطيور.. وإن لم تحرس زرعك، أكلته الدواب.
  • احرص على أن لا تظلم أحداً.. فخير لك أن يفلت منك من يستحق عقاباً، فتلوم النفس، من ان تظلم انساناً فتعنفها.
  • إن حكمت، فاحكم بالعدل، ولا تدخل الهوى فيما يثقل حكماً، أو يدع مجرماً لا يرجى اصلاحه يفلت من عقاب.
  • العقاب، سواء كان عقاب القانون أو العائلة، هو خط الدفاع الاخير والحاسم.
  • أساس المعدن الاصيل الطيب للرجال أن يستحوا من أي نقيصة، فمن لا ترى أنه يستحي من ذلك، فلا تعتمده في مهمة خير.
  • كثير من الناس يردعهم الخوف فينافقون المسؤول دون اقتناع به.
  • إذا لم تقصد الذهاب في الصراع إلى كامل المدى، عليك ان تبصر خصمك بعواقب الامور، عندما يكون قصدك أن تتفادى الصراع معه.
  • إذا ما قررت أن تصطرع مع عدوك، فاظهره على حقيقته كمعتد، ولتكن الضربة الكبيرة منك، والضربة الحاسمة لك.
  • لا تستفز الافعى قبل ان تبيت النية والقدرة على قطع رأسها.. ولن يفيدك القول أنك لم تبتدئ إن هي فاجأتك بالهجوم عليك، واعد لكل حال ما يستوجب، وتوكل على الله.
  • لا تستخدم كل قدراتك مبادئاً بهجوم في صراع مع عدو.. ولا تقدر أنك باستخدامك إياها تحصل على نتيجة حاسمة، إذ ان استخدامك اياها من غير ذلك قد يحول نتائج الصراع عليك، ويكون عدوك غالبك.
  • عرق التدريب يقلل من دماء المعركة.
  • الحصاة التي لا تتحسب لها، ولا تبالي بها، قد تشج رأسك.
  • هل يعيش الانسان بلا قضية؟ بل.. هل باستطاعته ان يكون انساناً إن هو عاش بلا قضية ؟! عن رواية القلعة الحصينة.
  • هرب الشيطان بعد أن كثرت أعداد من يقوم بواجبه من البشر.
  • كل انسان يرى نفسه عالماً بكل شيء هو إنسان جاهل، وكل انسان يريد أن يتعلم بشكل دائم هو الإنسان المعوّل عليه.
  • عندما لا تفكر، يصدأ دماغك.
  • تكثر الطفيليات في الماء الراكد... فجدد ماءك بالحركة والجريان واحفظه من التلوث.
  • لسان الناس كتاب على الارض، فلا تهمل قراءته، ولا تصدق كل ما تقرأه فيه.
  • عندما لا تحضر ميدان العمل لسبب مسوغ، لا تدع ظلك يغيب عن المكان، أو لا يكون صوتك مسموعاً.
  • لا تستفز الأفعى قبل ان تبيّت النية والقدرة على قطع رأسها.. ولن يفيدك القول انك لم تبتدىء أن هي فاجأتك بالهجوم عليك، وأعد لكل حال ما يستوجب، وتوكل على الله.
  • لا تقرّب اليك من يظنك تحتقره.
  • إذا لم تقصد الذهاب الى كامل المدى، عليك ان تبصّر عدوك بعواقب الأمور، عندما يكون قصدك ان تتفادى الصراع معه، إذ ربما لا يكون قد قررالذهاب بالصراع الى كامل المدى، وما فعله الذي أوحى لك بأنه يقصد الصراع لكل مداه إلا حماقة حجبت عنه إمكانية أن يبصر عواقب الأمور، وقد يكون تبصيرك إياه مما يبعده عن أن يتوغل في مداه، وإذا ما قررت ان تصطرع مع عدوك، فأظهره على حقيقته كمعتد، ولتكن الضربة الكبيرة منك، والضربة الحاسمة لك.
  • أسرع، وعجل في الخير، وتريث، وتأنّ في ما يلحق ضرراً بآخرين.. ولا تتردد في إنفاذ الحق الى ميدانه ولطم الباطل حيثما ذر قرنه.
  • لا تساوي بين الجبناء والشجعان، ولا بين المخلصين ومن لم يستقروا بعد على موقف واضح، ولا بين النزهاء والمدنسين، ولا بين الصادقين والكاذبين.. ولا بين القمم ومجرّد مثابات دالة فوق أرض مستوية.
  • ان حكمت، فأحكم بالعدل، ولا تدخل الهوى في ما يثقل حكماً، أو يدع مجرماً لا يرجى إصلاحه يفلت من عقاب.

عندما لا تحضر ميدان العمل والقتال لسبب مسوغ، لا تدع ظلك يغيب عن المكان، أو لا يكون صوتك مسموعاً. أرسم خططك العامة على قدرة الأغلبية وأستنفرها على ما هو أعلى، وأجعل النخبة حداتها الى حيث صعودها الدائم بالعمل القيادي.. وأجعل أول القوم يرى أخرهم، وأخرهم يرى أولهم.

  • اجعل الرحمة تاج العدالة، والحزم بديلاً عن التردد.. والتأني بديلاً عن التسرع، والحكمة بديلاً عن التهور، والعقل بديلاً عن الحماقة.
  • لا تعط عدوك فرصة عليك ولا تجعل عدوك يطمع في صفحك، ولا صديقك ييأس منه.
  • إذا رأيت أن غضبك قد يفضي الى قرار تندم عليه، تريث، لتتخذ قرارك في ظرف لا يداخله الهوى، فيحرفه عن مقصده، أو يسد طريق الرحمة في قلبك إليه.
  • لا تساو بين صديقك وعدوك، حتى لو حصل صلح مع الأخير، لكي لا يستهين عدوك بك، ويستخف صديقك بمعاني الصداقة وحقوقها.. وأعط كل واحد استحقاقه، على أساس وصفه.

 

المقالات المتعلقة بأقوال وحكم صدام حسين