وصفات طبيعية للتخلص من آثار حب الشباب

يعتبر حبّ الشباب من المشكلات الأكثر شيوعاً للبشرة، والتي تؤرّق العديد من الأشخاص، لذلك يلجؤون لطرقٍ مختلفة من العلاج منها الأدوية الكيميائيّة، أو الوصفات الطبيعيّة، لكن ما إن يتمّ التخلّص من الحبوب حتّى تظهر مشكلة آثارها والندوب التي تظهر بعد اختفاء الحبوب، وفي هذا المقال سنتعرّف على وصفات طبيعية وصحية للتخلّص من آثار حبّ الشباب.

• صودا الخبز: نخلط ملعقة كبيرة من الصودا، مع القليل من الماء حتّى يتشكّل لدينا عجينة، ونفردها على البشرة المصابة لمدّة دقيقتين، وبعد ذلك نغسل البشرة بالماء، حيث تساعد هذه الوصفة على تقشير البشرة، وتجديد الخلايا الميتة.
• ماسك بياض البيض:نغسل البشرة بماء فاتر ثمّ ندهنها ببياض بيضة واحدة لمدّة ربع ساعة تقريباً.
• ماسك اللبن :نخلط ملعقة من العسل، مع ملعقة من اللبن، ثمّ نضع الخليط على البشرة لمدّة ثلث ساعة.
• ماسك الملح: نخلط ملح الطعام أو ملح البحر مع الماء ونتركه جانباً لمدّة ثلث ساعة، ثمّ نضعه على البشرة المصابة لمدّة ما بين عشرة إلى عشرين دقيقة وبعدها نغسل البشرة.
• ماسك صفار البيضة مع العسل والليمون: نخلط ملعقتين من العسل الأبيض، مع القليل من عصير الليمون، وصفار بيضة واحدة، ثمّ نضعه على البشرة لمدّة ساعة كاملة، ثمّ نغسل الوجه بماء دافئ، ويفضّل تكرار هذه العمليّة مرّة نهاراً ومرّة أخرى ليلاً.
• ماسك الشاي الأخضر مع الشوفان: نمزج طحين الشوفان مع الشاي الأخضر المصفى، ثمّ نضع المزيج على الوجه لمدّة ثلاثين دقيقة تقريباً، ونغسل البشرة بالماء الفاتر.
• عصير الليمون الحامض: نضع قطعة من القطن في عصير الليمون، ثمّ ندهن البشرة قبل النوم لأن الليمون يعد مطهراً، ومعقماً للبشرة.
• صابون الكركم أو صابون الكبريت: نغسل البشرة بصابون الكركم، أو صابون الكبريت ليلاً، ثمّ ندهن المسامات بزيت القمح، ونكرّر هذه العملية لمدّة أسبوع.

• غسل البشرة مرّتين يومياً على الأقل.
• الإكثار من شرب الماء وذلك للحفاظ على رطوبة البشرة.
• عدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة؛ حتّى لا تتعرّض البشرة للجفاف، أو البقع، كما يمكن استخدام كريم واقي من أشعة الشمس.
• ترطيب البشرة باستمرار، وذلك باستخدام مرطبات البشرة الطبيّة.
• تناول الخضار والفواكه الغنيّة بالفيتامينات، والألياف.
• الحصول على قسط من الراحة، وعدم التعرّض للتوتّر والقلق.
• الابتعاد عن التدخين أو أماكن تواجد المدخنين؛ لأنّه عندما يتمّ استنشاق الدخان يعمل على تقليص الشرايين، وبذلك تقلّ كميّة الأكسجين الواصلة إلى البشرة، وتضعف تغذيتها بالعناصر الغذائية اللازمة لها.