محتويات
- ١ نسبة الصوديوم والبوتاسيوم في الجسم
- ٢ نقص الصوديوم في الجسم
- ٢.١ أسباب نقص الصوديوم
- ٢.٢ أعراض نقص الصوديوم
- ٢.٣ علاج نقص الصوديوم
- ٣ نقص البوتاسيوم في الجسم
- ٣.١ أسباب نقص البوتاسيوم
- ٣.٢ أعراض نقص البوتاسيوم
- ٣.٣ علاج نقص البوتاسيوم
الصوديم والبوتاسيوم من المعادن الضرورية لجسم الإنسان، وعند حدوث نقصٍ في أحدهما قد يسبب الضرر للإنسان، فالمستوى الطبيعي للصوديم في الجسم يتراوح بين 135-145 مللي مكافئ/ ديسيلتر، وإذا انخفض مستواه عن 135مللي مكافئ/ ديسيلتر فإنّه ينتج عن ذلك تقص صوديم الدم، أمّا المستوى الطبيعي للبوتاسيوم في الجسم فيترواح بين 3.5-5 ميلليمول/ليتر، وإذا قلّ مستواه عن 3.5 ميلليمول/ليتر فينتج عن ذلك نقصبوتاسيوم الدم والذي يجب علاجه، لأنّه عنصرٌ أساسي في تركيب السوائل الحية وخصوصاً الدم.
نقص الصوديوم في الجسم أسباب نقص الصوديوم- الفشل الكلوي، أو فشل القلب الاحتقاني.
- متلازمة عدم ملائمة إفراز الهرمون المضاد لإدرار البول.
- شرب كمياتٍ كبيرة من الماء دون تعويض الصوديوم، وذلك بعد ممارسة الرياضة.
- فقدان الصوديوم الناتج عن التقيؤ، أو الإسهال، أو التعرق الشديد.
- تشمع الكبد، أو قصور الغدة الدرقية.
- تناول بغض الأدوية كمدرات البول، أو فازوبريسين، أو مجموعة السالفونيليورياز.
- الغثيان، والقيء، والإسهال.
- التعب.
- الهيجان، والصداع.
- المغص العضلي.
- اضطراب التوجه في المكان والزمان.
- انخفاض مستوى الوعي والإغماء.
- الدخول في غيبوبة.
- نقص حساسية الأطراف.
- نقص أو انعدام المنعكسات العضلية.
- انخفاض درجة حرارة الجسم.
- تنفس شاين/ستوكس.
- الاختلاجات.
عندما يكون نقص الصوديوم خفيفاً فلا يحتاج إلى علاجٍ، وإنّما يحتاج إلى تعديل النظام الغذائي، والأدوية التي يتناولها المريض، أمّا إذا كان النقص شديداً فيتم علاجه بالطريقة الآتية:
- ينصح الطبيب بتعويض النقص في سوائل الدم، من خلال الوريد مع فازوبريسين، كما يمكن إضافة الجلوكوز.
- يجب عدم إعطاء المريض سوائل تعويضية، وذلك عندما يرافق نقص الصوديوم زيادة في سوائل الجسم، وقد يوصي الطبيب بأخذ مدرات البول في بعض الحالات.
- ينصح بإعطاء كلوريد البوتاسيوم إذا كان يرافقه نقصٌ في البوتاسيوم.
- أمراض الكلى المزمنة.
- ارتفاع الحموضة الكيتوني للمرضي المصابين بالسكري.
- الإسهال، والقيء.
- استخدام الملينات بشكلٍ مفرط.
- التعرق الشديد.
- نقص حمض الفوليك.
- تناول مدرات البول، أو المضادات الحيوية.
- ضعف العضلات وكسرها، والإصابة بالتشنجات.
- الشلل.
- انتفاخ، وتشنج البطن.
- خفقان القلب.
- الدوخة والإغماء.
- كثرة التبول، والعطش الشديد.
- الشعور بالتنميل والوخز.
- التعب، والإجهاد.
- ارتفاع ضغط الدم.
- تحسين النظام الغذائي المتبع، ومعالجة الإسهال، أو التوقف عن تناول الأدوية المسببة لهذه المشكلة.
- تعويض النقص في البوتاسيوم عن طريق الفم في الحالات الطفيفة، أو تناول الأطعمة التي تحتوي عليه، كالطماطم، والموز، واللبن، أمّا في الحالات الشديدة فيكون عن طريق الوريد في المستشفى وببطء، لأنّ عكس ذلك يؤدي إلى حدوث آلامٍ وحرقة، واضطراباتٍ قلبية، وأحياناً سكتاتٍ قلبية ممّا قد يؤدّي إلى الموت.
المقالات المتعلقة بنقص الصوديوم والبوتاسيوم في الجسم