مع تطور التّكنولوجيا بشكلٍ كبيرٍ، والتّعرّف على جميع الثّقافات في العالم، تم اكتشاف العديد من الظّواهر والعادات العجيبةِ والتّي تعتبر من أغرب ما يكون، وسنقوم في هذا المقال بالتّعرّف على بعض غرائبِ وعجائبِ العالم التّي لا تصدّق.
محتويات- ١ من العجائب والغرائب في العالم
- ١.١ أكثر الأشخاص إنجاباً
- ١.٢ مرض فطري يحول الطّفل إلى تمثال حجري
- ١.٣ باص لممارسة الرّياضة
- ١.٤ هجرة فراشات الملك
- ١.٥ فكرة ذكية للغش
- رمسيس الثّاني: هو أحد الفراعنة الذّين عاشوا قبل الميلاد، ومن استنتاجات المؤرّخين فقد قام رمسيس بإنجاب 100 ولدٍ قبل وفاته عن عمر 90 سنة، وقد تم رسمُ العديدِ من الرّسوماتِ والمنحوتاتِ والرموز التّي تؤكد على افتخار رمسيس بأبنائهِ وقد أصبح البعض منهم ملوكاً.
- ميشك نياندوو: هو أحد الأشخاص الذّين يعيشون في دولة زيمبابوي في إفريقيا، يبلغ من العمر 61 عاماً، قام بالزّواج من 15 امرأة وأنجب 128 طفلاً بين ذكرٍ وأنثى، وما زال يفكر في الزّواج لإنجاب المزيد من الأطفال.
عانى من هذا المرض الطّفل راميش دارجي، والذّي جعل جسمه يتحوّل إلى تمثال حجري، فهذا المرض هو أحد الأمراض النّادرة الذّي يقوم بتقشير الجلد ليحل مكانه طبقةٌ سوداءُ سميكة، تمنع المصاب من الكلام، فعند إنجاب نار كوماري ابنها راميش دراجي، وجد الأطباء أنه مصابٌ بهذا المرض النّادر، ومن الصّعب إيجاد دواءٍ له رغم الأبحاث الكثيرةِ حول المرض وأسبابه.
باص لممارسة الرّياضةهو باص تم اختراعه من قبل شركة Rebel1 من قبل جيمس بالفور وغيلس دسن، وتم إتاحتهُ في لندن، فقد تم التّفكير في فكرة هذا الباص بسبب الاستعمال الكبير للباص، وجلوسهم لوقت طويل للوصول لمكانهم المطلوب، ففكروا بوضع الدّراجات الرّياضيةِ والألعاب الرّياضيةِ بالباص لاستغلالِ الوقت بدلاً من الجلوسِ وخاصّةً مع ظهورِ السّمنةِ بشكلٍ كبيرٍ.
هجرة فراشات الملكهي إحدى أعجبِ الظّواهر الطّبيعية التّي تحدث كل عام، فتعتبر من أكبر هجرات الحشرات التّي تقوم بها الفراشات بقطع مسافةٍ تبلغ 4023 كيلومتراً إلى غابات ميتشواكان المكسيكية من الولايات المتحدة، فتتميّز هذه الفراشات بألوانها الزّاهية والجذابة التّي تغطي الأشجار والسّماء ممّا تعطي منظراً طبيعيّاً خلاباً فريداً من نوعه.
فكرة ذكية للغشقام ثلاثةُ طلابٍ من تايلاند بتنفيذ إحدى الأفكار الذّكية التّي ظهرت في بعض أفلامِ توم كروز للغش في الامتحانات، فقاموا باستخدام أدواتٍ ذكيةٍ؛ حيث تم تركيبُ كاميراتٍ لاسلكيةٍ صغيرةٍ مخبأةٍ في داخل نظارةٍ مربوطة بإحدى السّاعات الذّكية التّي توضع في المعصم، ويتم وصلها بالإنترنت، وتقوم الكاميرا بالتقاط صورِ ورقةِ الامتحانِ وإرسالها لأحد الأشخاص بالخارج الذّي يقوم بدورهِ بإرسال الأجوبة على الفور.
المقالات المتعلقة بمن العجائب والغرائب في العالم