محتويات
- ١ نقص الحديد في الدم
- ١.١ مضاعفات نقص الحديد في الدم
- ١.٢ أعراض نقص الحديد في الدم
- ١.٣ أسباب نقص الحديد في الدم
- ١.٤ علاج نقص الحديد في الدم
يعدّ الحديد من أكثر العناصر التي يحتاجها الجسم للقيام بوظائفه، ومنها صناعة خلايا الدم الحمراء لنقل الأكسجين في الدم، وأي خلل في المستوى الطبيعيّ للحديد في الجسم يؤدّي لمشاكل صحية، وقد يؤدّي نقص الحديد إلى انخفاض الهيموغلوبين في الدم، فالجرعة المطلوبة اليوميّة من الحديد للرجال تقدر ب10ملغ، أما النساء فتحتاج بشكل يومي إلى 15 ملغ، وتزيد الجرعة لـ 30ملغ إذا كانت المرأة حاملاً، وتتعرض النساء أكثر من غيرهن لنقص الحديد بسبب الدورة الشهرية، والحمل، والولادة، وكذلك النباتيون، ومن يتبرعون بالدم بشكل متكرر، والأطفال.
يمكن الحصول على حاجة الجسم من الحديد من خلال تناول المصادر التي تحتويه كثير من الأطعمة والأغذية الطبيعيّة، كالسبانخ، والكبد، ولحوم البقر، وبذور السمسم، والفول الأصفر، والعدس، والفلافل، وفول الصويا، وكبد البقر، ولحوم الدواجن، وصفار البيض، والمحار، وجذر الزنجبيل.
مضاعفات نقص الحديد في الدم- الإصابة بفقر دم.
- الولادة المبكرة.
- انخفاض وزن الجنين.
- تأخر نمو الأطفال.
- الإصابة بالاكتئاب.
- الأرق وعدم القدرة على النوم.
- اضطرابات في دقات القلب.
- الإصابة بالتهابات الأمعاء والقولون بس نقص كمية الحديد.
- الشعور بالتعب والضعف العام في الجسم.
- شحوب الجلد.
- صعوبة التنفّس.
- الإحساس بالدوار والدوخة.
- ضعف التركيز.
- الشعور بألم في الرأس، بسبب انتفاخ شرايين الدماغ.
- اضطرابات في ضربات القلب.
- فقدان ملحوظ للشعر.
- تكسر الأظافر وتقصّفها.
- غزارة دم الدورة الشهرية.
- التهابات في أعصاب القدمين، مما يسبب صعوبة وألم عند الوقوف.
- تقلب المزاج، والشعور بالتوتر والقلق.
- التهاب اللسان.
- ضعف مناعة الجسم.
- عدم القدرة على السيطرة على درجة حرارة الجسم.
- زيادة الرغبة في تناول كلّ ما هو غير مفيد، وتناول الثلج.
- سوء التغذية، واتباع نظام غذائي صحي ويفتقر للحديد.
- التعرّض لنزيف في الدم، نتيجة إجراء العمليات الجراحية أو غزارة الحيض، أو الإصابة بقرحة المعدة.
- الإصابة بالديدان المعوية والتي تضعف امتصاص الجسم للحديد.
- الإصابة ببعض الأمراض كسرطان القولون، والمستقيم، وقرحة المعدة.
- تناول الأكلات والأطعمة الغنية بالحديد.
- العلاج بمضخة الحديد: ويتم العلاج بها بحقن الحديد بمقدار 100-200 ملغ يومياً في الوريد، ويتمّ اعتماد طريقة العلاج هذه، بعد فشل وسائل العلاج الأخرى، وللذين يعانون من مشكلة امتصاص أجسامهم للحديد.
- تناول مكمّلات غذائية غنيّة بالحديد لتعويض النقص في حاجة الجسم للحديد.
- نقل دم من متبرّع في حالة النقص الحادّ في الحديد.
- تناول مشروبات غنية بفيتامين سي، كعصير اللليمون والبرتقال.
يمنع تناول الشاي والقهوة، وأدوية الحموضة، وكذلك الحليب ومنتجات الألبان، وذلك في فترة علاج نقص الحديد، بسبب تأثيرها على امتصاص الجسم للحديد.
المقالات المتعلقة بمضاعفات نقص الحديد في الدم