ويعتمد ذلك على عدة أمور من أهمها حجم الورم ومهاجمته للغد الليمفاوية المجاورة ، فكلما زاد حجم الورم زادت خباثة المرض وعدم استجابته لمختلف طرق العلاج وكلما زادت مهاجمة الغدد الليمفاوية زادت احتمالية عدم الاستجابة للمرض ، ومراحل المرض ونسبة الحالات التي تعيش
خلاصة عن الموضوعمرض سرطان الثدي هو من الأمراض المنتشرة في جميع دول العالم ، وهناك العديد من العوامل التي قد تؤدي إلى ازدياد احتمال الإصابة به أهمها التاريخ العائلي والتعرض لكميات كبيرة من الاستروجين ، وينقسم إلى أنواع كثيرة ، فينقسم إلى سرطانات لابدة وغازية وفي النهاية تتحول اللابدة إلى غازية لذا لابد من علاجها ، وينقسم كذلك إلى سرطان ثدي فصيصي و قنوي
ومن أهم أعراضه وجود ورم قاس في الثدي مع تغير في لون لجلد ونتوءات في الجلد كذلك زيادة إفرازات الحلمة خاصة الإفرازات الدموية ، ويتركز تشخيصه على الأعراض مع الفحص السريري وتصوير الثدي بعدة طرق منها الماموجرام والموجات فوق الصوتية والجهاز الطبقي المحوري ، والأمر الثالث المعتمد في تشخيصه هو أخذ العينة للفحص النسيجي ، أما علاجه فيشمل عدة أنواع هي العلاج الجراحي و العلاج الإشعاعي والعلاج الكيماوي والعلاج الهرموني
مواضيع اخرى عن سرطان الثدياقرأ عن :( العوامل المؤثرة في سرطان الثدي)
اقرأ عن :([[شكل سرطان الثدي النسيجي]])
اقرأ عن :( أنواع سرطان الثدي)
اقرأ عن :(طريقة انتشار سرطان الثدي لباقي الجسم)
اقرأ عن :(اعراض سرطان الثدي)
اقرأ عن :([[تشخيص سرطان الثدي]])
اقرأ عن :([[ علاج سرطان الثدي]])
اقرأ عن :(سيرة المريض السريرية في سرطان الثدي)
المراجع1-Norman S. Williams and others , 2008 , short practice of surgery , UK ,Edward Arnold .
2-Lorne H. Blackborurne , 2009 , Surgical recall ,USA , Lippincott Wiliams and Wilkins .
المقالات المتعلقة بمرض سرطان الثدي