مدينة الباب هي إحدى مدن جمهورية سوريّة القديمة التي تأسّست في العام 12200ق.م، وتتبع محافظة حلب إدارياً، وتحتلّ المرتبة الأولى بين مدن محافظة حلب من حيث المساحة، إذ تبلغ مساحة أراضيها 190 كم2، وترتفع عن مستوى سطح البحر 479م، وقديماً عرفت باسم مدينة تيماء.
الجغرافيةتقع فلكياً على دائرة عرض 36.2053 شمال خط الاستواء، وعلى خط طول 37.1590 شرق خط جرينتش، وتقع جغرافياً في الجهة الشماليّة من جمهورية سورية، وتبعد عن مدينة حلب 38كم باتجاه الشمال الشرقي.
السكان والاقتصادحسب إحصائيات عام 2008م يبلغ عدد سكانها 300,889 ألف نسمة، وتبلغ الكثافة السكانية 11.221 نسمة لكل كيلومتر مربع، ولغة السكان الرسمية هي اللغة العربية التي تعدّ اللغة الرسمية في سورية، أمّا الديانة فيدين غالبية السكان بالديانة الإسلامية.
أمّا اقتصادها فيعتمد على كلٍ من: صناعة الألبان والأجبان، وقطاع الوظائف الحكومية، والقطاع الزراعي الذي من أهم محاصيله الزراعية القمح، والشعير، والبقوليات، والزيتون، والخضار، والفستق، والرومان، وقطاع الأعمال الحرة، وقطاه تربية المواشي كالأغنام، والأبقار، والدواجن.
السياحةتحتوي المدينة على عدد من المعالم الأثريّة، والسياحيّة، والتاريخية منها:أقنية الماء الجوفي المندثر، وتل بطنان الأثري، وأسواق الأقمشة، ومستشفى الجبل، والأزقة الضيّقة، ومسجد الجامع الكبير الأموي، والطريق المرصوف الواقع في شمال المدينة، والأسواق المسقوفة مثل السوق القبلي، والسوق الشمالي، والسوق الغربي، والسوق الشمالي، والمساكن الحجرية الطينية التي تتسم بسقوفها المستوية.
التقسيم الإداريتقسم المدينة إدارياً إلى خمس مناطق، حيث كلّ منطقة تحتوي على عدّة أحياء وهي:
اسم المنطقة أحياؤها من معالمها المنطقة الجنوبية حي آل النجار، وحي الراهب، وحي قبلية، وحي زمزم مدرسة الثانوية الشرعية للبنين، والملعب البلدي، ومدرسة الفنون الجميلة للبنات المنطقة الشرقية حي الشرقية سوق الهال الذي يعد أكبر سوق للفواكه والخضار في المدينة المنطقة الشمالية حي غرناطة، وحي النصر، وحي الشمالية سوق ساحة مرطو المنطقة الغربية حي غريبة، وحي جبل عقيل المستشفى الوطني، ومدرسة الثانوية الصناعية منطقة البلدة القديمة حيّ حارة العشرة، وحي التجارة، وحي المصاري المسجد الأموي الكبير، ودار السينما، والسوق المسقوف، والحمام الشعبي معلومات عامةالمقالات المتعلقة بمدينة الباب قرب حلب