تقع مدينة الريان على بعد 10كم شمال مدينة الدوحة،[٢] على ارتفاع 68 قدماً،[٣] وهي تعد من أكبر المناطق السكنية خارج الدوحة، وتضم الاتحاد القطري للفروسية المنظم للعديد من السباقات، وعرضاً سنوياً للخيول العربية.[٢]
الوكرةتقع الوكرة في الجزء الشرقي من قطر جنوب الدوحة،[٤] وكانت هذه المدينة قديماً عبارة عن قرية صغيرة لصيد اللؤلؤ والأسماك، ثم تطورت إلى مدينة صغيرة لا يتجاوز عدد سكانها 30.000 نسمة، وهي تضم متحف الوكرة في إحدى حصونها القديمة، والذي يعرض الحياة البحرية وتاريخ المنطقة،[٢] ومن معالمها أيضاً بيت الشيخ غانم بن عبدالرحمن آل ثاني، ومسجد المنارتين.[٤]
أم سعيدتقع هذه المدينة على بعد 45كم جنوب مدينة الدوحة،[٢] على الساحل الشرقي لقطر، وهي تُعرف بأسماء أخرى هي مُسعيد أو ميسعيد، وتضم ميناءً كبيراً لتصدير النفط والتجارة، وهي شهيرة بمصافي تكرير النفط،[٥] وتضم منشآت صناعية أخرى لإنتاج الغاز الطبيعي، والحديد الصلب، والبتروكيماويات، والأسمدة، كما تضم المدينة العديد من الشواطئ الجميلة أيضاً.[٢]
الزُبارةتقع على بعد 100كم شمال غرب الدوحة، وهي معروفة بقلعتها القديمة التي تحولت إلى متحف حالياً، وقد تم بناؤها خلال عام 1938م على أنقاض قلعة مجاورة، وهذه القلعة مربعة الشكل مع أبراج دائرية في ثلاث زوايا وبرج مستطيل في الزاوية الرابعة منها، وقد بقيت القلعة تُستخدم من قبل الجيش حتى منتصف عام 1980م.[٢]
الخورتقع الخور على بعد 57كم من مدينة الدوحة، وتشتهر بكونها مدينة الميناء في قطر، كما تشتهر بالحرف الصغيرة، وقوراب الصيد في مينائها، وتُعتبر شواطئها من الأماكن السياحية الأكثر زيارة في قطر.[٦]
الدخانهي مدينة صناعية تقع في المنطقة الغربية من قطر، وقد أصبحت معروفة بعد اكتشاف النفط في المنطقة، ويُمنع العيش في هذه المدينة لغير المواطنين، كما يُمنع التصوير الفوتوغرافي والفيديو في دخان والمنطقة المحيطة بها.[٧]
مدن أخرىأم باب، والشحانية، والدخيرة، وأبونخلة، والغويرية، والنصرانية، الشمال، والضعاين، وأم صلال محمد، ولوسيل.[٨]
المراجعالمقالات المتعلقة بمدن قطرية