محتويات
- ١ السرطان
- ٢ أنواع السرطان
- ٢.١ حسب العضو المصاب
- ٢.٢ حسب نوع الخلايا
- ٣ أسباب السرطان
- ٤ الوقاية من السرطان
السرطان هو أحد الأمراض التي ينتج عنها نمو غير طبيعي، وسريع في خلايا الجسم، وأنسجته، ويعتمد تفاقم هذا المرض على مدى السرعة في الكشف عنه، وعلى نوع الخلايا أو العضو المصاب، نتيجة اختلاف وظائف أعضاء الجسم بالأهمية، واختلاف حاجة الجسم لها.
أنواع السرطان يعرف هذا المرض بالورم في بداية تشكّله، ولا يطلق عليه مصطلح سرطان إلا اذا كان خبيثاً أي عندما يكون قابلاً للانتشار، بينما إن كان غير قابل للانتشار فهذا يعني أنّه حميد، ويمكن علاجه عن طريق استئصاله، وعادة لا يعاني المريض مجدداً من هذا النوع.
حسب العضو المصاب
يتمّ تحديد أنواع السرطان بناءً على اسم العضو المصاب به فيأخذ المرض تسميته مثل:
- سرطان الرئة.
- سرطان الثدي.
- سرطان القولون.
- سرطان البنكرياس.
- سرطان البروستات.
- سرطان الغدد الليمفاوية.
- سرطان الأنسجة النادرة الذي يؤثر على خلايا ميسوثيليوم، وهي نسيج الطبقة التي تعمل بمثابة البطانة الواقية في الأعضاء الداخلية من الجسم مثل: غشاء القلب، والرئتين، والصدر.
- سرطان المبيض.
- سرطان الكبد.
- سرطان المريء.
حسب نوع الخلايا
- السرطان الذي يصيب الطبقة الخارجية للأعضاء كالجلد، أوالأنسجة المبطنة للأعضاء، ويعرف بالإنجليزية باسم Carcinoma.
- السرطان الذي يصيب الأنسجة الضامة، كالدهون، أو العضلات ، ويعرف هذا النوع بالإنجليزية باسم Sarcoma.
- السرطان الذي يصيب خلايا الجهاز المناعي، ويعرف باسم سرطان الغدد الليمفاوية.
- السرطان الذي يصيب الجهاز العصبي المركزي، ويعرف باسم سرطان الدماغ والحبل الشوكي.
- السرطان الذي يصيب الأنسجة المنتجة للدم، مثل نخاع العظم مما يؤثر على خلايا الدم المنتجة، ويعرف باسم سرطان الدم الذي يقسم إلى أربع أنواع رئيسية، وهي سرطان الدم النخاعي الحاد، وسرطان الدم الليمفاوي الحاد، وسرطان الدم النخاعي المزمن، وسرطان الدم الليمفاوي الم
أسباب السرطان - عوامل وراثية.
- التعرّض لكميات كبيرة للإشعاع، أو الموادّ الكيميائيّة.
- نمط الحياة غير الصحي مثل الإدمان على الكحول، أو التدخين بكثرة.
- نقص في المناعة نتيجة أمراض مزمنة.
- بعض أنواع الفيروسات التي تحدث تغيراً في الجينات.
- عوامل هرمونيّة كوجود خلل في إفراز الغدد الصماء.
الوقاية من السرطان - تغيير بعض أنماط الحياة كتجنّب شرب الكحول، أو التدخين.
- الحرص على إجراء الفحوصات الدوريّة.
- تجنّب التعرض بكثرة لأشعة الشمس.
- ممارسة الرياضة والحفاظ على وزن صحي.
- اتباع الحمية لمن يعاني من السمنة.
- تجنّب المواد الكيميائية، والتعرّض للإشعاعات.
- الحرص على تناول الغذاء الصحي، الذي يحتوي على الخضروات، والألياف، والفواكه الطازجة.
- الرضاعة الطبيعيّة التي تقلل من الإصابة بسرطان الثدي.