ما هو عدد الركعات في كل صلاة

محتويات

• ١ ركعات الصلاة
  • ١.١ ما هو عدد الركعات في كل صلاة
  • ١.٢ صلاة الفرض في الإسلام
  • ١.٣ صلاة النوافل في الإسلام

ركعات الصلاة

ركعات الصلاة هي مجموعة من الأعمال والأقوال التي يقوم بها الإنسان المسلم بحسب قواعد الشريعة الإسلامية لإقامة فريضة الصلاة على أكمل وجه، وتتكون الصلاة من ركعتين أو ثلاث ركعات أو أربع بحسب ميعاد ووقت ونوع الصلاة، ولا يُمكن للصلاة أن تتكون من ركعة واحدة إلا صلاة الوتر وهي ركعة أو أكثر شرط أن يكون مجموع الركعات عدد فردي، ويعود سبب تسمية الركعة بهذا الاسم إلى احتوائها على ركن مهم من أركان الصلاة وهو الركوع.

ما هو عدد الركعات في كل صلاة

ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم عدد ركعات كلّ صلاة بالقول والفعل، ولا يُمكن الشك أو الاحتمال في عدد ركعات كل صلاة لأنّ العلماء اعتمدوا على أقوى الأدلة التشريعية، وركعات الفريضة 17 ركعة موزعة في ساعات اليوم وهي:

• صلاة الفجر: ركعتان.
• صلاة الظهر: أربع ركعات.
• صلاة العصر: أربع ركعات.
• صلاة المغرب: ثلاث ركعات.
• صلاة العشاء: أربع ركعات.

عدد الركعات النوافل في الصلاة:

الصلاة المفروضة المؤكد قبلها المؤكد بعدها المستحب قبلها المستحب بعدها المجموع صلاة الفجر ركعتان لا شيء - لا شيء ركعتان صلاة الظهر أربع ركعات ركعتان - ركعتان ثماني ركعات صلاة العصر - لا شيء أربع ركعات لا شيء أربع ركعات صلاة المغرب - ركعتان ركعتان - أربع ركعات صلاة العشاء - ركعتان ركعتان - أربع ركعات المجموع ست ركعات ست ركعات ثماني ركعات ركعتان اثنتان وعشرون ركعة

صلاة الفرض في الإسلام

الفرض هو الحكم الذي جاء بصيغة الأمر والإلزام، أي ما عُرف وجوبه بدليل شرعي موجب للعلم والعمل به، أي أنَّ الشرع أمر بجزم عدم وجوب تركه ولم يعطِ المكلف حق الاختيار في فعله وتركه، ويثاب فاعله ويأثم تاركه ويستحق العقاب من الله عزوجل، والصلوات الخمس فرض على كل مسلم ومسلمة، أي يجب على الإنسان القيام بها قطعاً إلا بعذر شرعي كالحيض والنفاس.

صلاة النوافل في الإسلام

صلاة النافلة في الدين الإسلامي هي الصلاة التي ليست بفرض، وتنقسم إلى ثلاثة أنواع رئيسية هي: السنن والمستحبات والتطوعات، ويُقصد بالسنن العبادة التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يُواظب على أدائها كالرواتب بعد آداء الصلوات الخمسة وصلاة الضحى والوتر والتهجد، بينما نعني بالمستحبات ما جاء الحكم بشأنه ولم يثبت في النصوص الشرعية أنّ النبي صلى الله عليه وسلم كان يُواظب عليه كما في صلوات الأيام والدخول والخروج من البيت، والتطوعات هي التي يقوم بها العبد تطوعاً من تلقاء نفسه بهدف التقرب إلى الله عز وجل.