ما هو الياغورت

محتويات

• ١ الياغورت
• ٢ عمل الياغورت
  • ٢.١ المكونات
  • ٢.٢ طريقة التحضير
• ٣ فوائد الياغورت

الياغورت

الياغورت أو لبن الزبادي الطبيعي، هو من منتوجات الحليب التي يمكن إعدادها في المنزل بخطوات ومكوّنات بسيطة، وهو من المواد المفيدة والغنيّة بالعناصر الغذائيّة والمعادن وخاصة الكالسيوم، والزنك، ومضادات الأكسدة، كما يمكن تحضيره بعدة نكهات، وسنذكر في هذا المقال طريقة تحضيره، وأبرز فوائده التي تعود على صحة الإنسان.

عمل الياغورت المكونات

• نصف لتر من الحليب البارد.
• نصف لتر من الحليب الساخن.
• خمس ملاعق كبيرة من الحليب البودرة.
• ملعقة من الدانون الطبيعي بدون سكر.
• أربع ملاعق كبيرة من السكر.

طريقة التحضير

• نضع في إبريق الخلاط الكهرباي الحليب البارد، وحليب البودرة، والدانون، ونخفق جيداً.
• نضيف الحليب الساخن والسكر ونخفق باستعمال الملعقة.
• نصب الخليط في أكواب تحتمل درجة الحرارة، ونضع الأكواب في وعاء فيه ماء مغلي، ونتركهم مدة ليلة كاملة، ثمّ نضعهم في البراد.

فوائد الياغورت

• ترطيب وتفتيح البشرة؛ لاحتوائه على حمض الهيدروكسيل الذي يمنح البشرة الرطوبة ويُقلل تهيجها من خلال وضع القليل منه عليها، وتدلكيها بحركات دائريّة، وتركه عليها مدة عشر دقائق، ثمّ غسل البشرة بالماء الفاتر.
• تنظيف البشرة وتقشيرها، إذ يعتبر علاجاً طبيعياً فعالاً لمشاكل البشرة الجافة والحساسة؛ لأنّه يتمتع بخصائص ترطيب عالية، ويتم استعماله بخلط ملعقتين منه في ملعقة من دقيق الشوفان، ووضع المزيج على البشرة مع تدليكها بحركات دائريّة.
• القضاء على حب الشباب والبثور السوداء؛ لأنّه مضاد طبيعي للبكتيريا والفطريات التي تُسبب الحبوب، ويتم الحصول على النتيجة المطلوبة عند وضعه على البشرة مدة ثلاثين دقيقة، ثمّ غسلها بالماء الفاتر.
• تخفيف الهالات السوداء، والتصبغات الجلدية الناتجة عن لدغ الحشرات؛ لاحتوائه على الزنك، من خلال مزج القليل منه بكمية مناسبة من الماء، ووضعه على المكان المطلوب مدة خمس عشرة دقيقة قبل النوم، وتكرار التجربة يومياً.
• تأخير ظهور التجاعيد؛ لأنه غني بمضادات الأكسدة التي تمنع ظهور التجاعيد والخطوط الرفيعة.
• علاج التهابات الجلد، وحروق الشمس.
• المحافظة على صحة الشعر، وتعزيز لمعانه، وتقوية بصيلاته وبالتالي منع تساقطه؛ لأنّه غني بالفيتامينات المختلفة.
• التخلص من الوزن الزائد من خلال قدرته على منع تراكم الدهون؛ لاحتوائه على بكتيريا نافعة تُسرع عملية الهضم، وتُعزز عملية التمثيل الغذائي.
• علاج اضطربات الجهاز الهضمي، كالتخلص من الانتفاخات، وعُسر الهضم، ومشاكل القولون العصبي، وطرد الديدان المعوية؛ لاحتوائه على اللاكتوز باشيلس.
• تعزيز جهاز المناعة في الجسم.
• تقوية العضلات.
• الوقاية من السرطان؛ لاحتوائه على مضادات أكسدة.
• تقليل نسبة الكولسترول الضار في الدم، وزيادة نسبة الكولسترول النافع.
• تنظيم معدل ضغط الدم؛ لاحتوائه على البرويتنات.
• تعزيز صحة القلب بفضل البوتاسيوم الذي يُعزز عمل عضلة القلب، ويمنع تجلط الدم وتأكسد الكولسترول على جدران الأوعية الدموية.
• علاج التهاب الكبد وتنقيته.
• تهدئة الأعصاب، ومحاربة القلق والأرق.