ما فوائد خل التفاح لحب الشباب

• ١ خلّ التفاح
• ٢ مكوّنات خلّ التفاح
• ٣ فوائد خلّ التّفاح لحَبّ الشّباب
• ٤ فوائد خل التفاح العامّة
• ٥ أضرار خلّ التفاح الصحيّة

يعدّ الّتفاح أحد أنواع الفاكهة، ويتميّز بامتلاكه ألواناً وأحجاماً مختلفة فهناك التّفاح الأخضر، والأحمر، والأصفر، كما يتميّز بانتشار زراعته في كافّة أنحاء العالم، وتظهر ثمار التّفاح في فصل الخريف، وتعدّ دول شرق آسيا هي الدول الأساسيّة في زراعته، وانتقلت أساليب زراعته منها إلى دول البحر الأبيض المتوسّط، وقارّة أوروبا، وقد استخدام التّفاح قديماً لمعالجة العديد من الأمراض؛ لاحتوائه على العديد من الفوائد الصحيّة.

يُمكن تناول التّفاح من خلال عدّة طرق، فإمّا تناوله بشكل مباشر، أو عصره وشرب عصيره، أو إدخاله في الوجبات الغذائيّة، أو صُنع خل ومربّى التفّاح، ويعدّ الخل المصنوع من فاكهة التّفاح من أكثر أنواع الخل جودة، وينتشر استخدامه في الوطن العربيّ بشكل كبير، كما يُصنع الخلّ عن طريق تخمير فاكهة التفّاح حتّى تتحوّل المادّة السكّرية الموجودة في الثمرة إلى كحول، ثمّ يبدأ الكحول المشكّل بالتخمّر، حتّى يتحوّل أخيراً إلى خل.

يُستخدم خلّ التّفاح لعلاج الكثير من الأمراض المنتشرة في العالم، وكان يُستخدم من قِبل الخبراء في العصور القديمة، ويتكوّن خلّ التّفاح من مجموعة من العناصر الرئيسيّة، وهي:

• الأملاح المعدنيّة.
• الأحماض الأمينيّة.
• العديد من أنواع الفيتامينات.
• حمض الخلّيك.

• يُساهم خلّ التّفاح في التخلّص من حبوب الشباب في فترة قصيرة من الزّمن وتقدّر بثلاثة أيام فقط، كما يُساعد على إزالة البقع الناتجة عن ظهور الحبوب في الوجه، ويمكن استخدامه عن طريق وضع ملعقتين من خل التّفاح الطبيعي في كأس من الماء ويفضّل استخدام الماء النقيّ، ومسح منطقة الحب باستخدام قطنة نظيفة وثلاثة مرّات باليوم الواحد، والاستمرار في استخدامه لمدّة ثلاثة أيام.
• يُمكن الاستفادة من خلّ التفّاح للتخلّص من حب الشباب وآثاره من خلال صنع قناع على الوجه باتّباع الخطوات التاليّة:
  • مزج ملعقة صغيرة من خلّ التّفاح مع ملعقة من ماء الورد، بالإضافة إلى ملعقة من النشا، وكميّة قليلة من الحليب.
  • دهن الخليط السابق على الوجه وتركه لمدّة 30 دقيقةً، ثمّ فركه بلطف على البشرة، وغسله بالماء الفاتر، ويفضّل استخدام الماء النقيّ عند الرغبة في صنع أيّ من الخلطات التجميليّة.

• الوقاية من إصابة الجسم بأمراض القلب.
• الوقاية من مرض فقر الدم.
• ضبط مستوى السكّر في الدّم.
• معالجة الكلف، وحب الشباب، والتهابات الجلد، ولدغ الحشرات.
• التخلّص من السعال والتهاب الحلق.
• معالجة تضخّم البروستاتا.
• معالجة قشرة الرأس.
• معالجة التهابات المفاصل والدوالي.
• معالجة حالات الإسهال.
• محاربة البكتيريا والجراثيم.

• زيادة معدّلات الحموضة في المعدة، وقد تتفاقم الحالة للإصابة بقرحة المعدة.
• الإصابة بتقرّحات القولون.
• التعرّض للغثيان المستمر أحياناً.
• الإصابة بمرض هشاشة العظام.
• الإصابة بداء البواسير.
• ضعف عظام الأسنان وتكسيرها.
• تسمير البشرة.
• ظهور بثور حمراء مؤلمة على الجلد.