محتويات
- ١ التنمية البشريّة
- ٢ كيف تكون مدرب تنمية بشريّة
- ٣ صفات مدرب التنمية البشرية
- ٤ عوامل التنمية البشريّة
- ٥ بعض مواضيع التنمية البشرية
التنمية البشرية هي عملية توسيع القدرات التعليمية وخبرات الأشخاص، بهدف وصول الإنسان من خلال جهده وجهد ذويه إلى مستوى عالٍ من الدخل والإنتاج، وللتمتع بحياة طويلة وصحية بالإضافة إلى تنمية القدرات الإنسانية بواسطة توفير فرص جيدة ومناسبة للتعليم وزيادة الخبرات.
كيف تكون مدرب تنمية بشريّةحتى تصبح خبيراً ومدرباً في التنمية البشرية وتمتلك خبرة واحتراف وإلمام في هذا المجال، لا بدّ من اتباع الخطة التالية:
- قراءة ومطالعة ما لا يقلّ عن الأربعين صفحة في اليوم الواحد عن موضوع التنميّة الذاتية ودراستها وتلخيصها.
- مشاهدّة الحلقات التعليميّة بشكل شبه يومي بما لا يقلّ عن نصف ساعة في اليوم وتلخيصها ودراستها بشكل دوري.
- حضور الأمسيات الجماهيريّة التي تكون لمدة ساعتين مرّة بالشهر.
- المشاركة في الدورات التدريبيّة التي تكون لمدة ثلاثة أيام بالإسبوع مرّة كل شهرين.
- المشاركة في الدورات التدريبيّة الحقيقيّة التي تستمر لسبعة شهور مرّة كل سنتين أو ثلاث.
- تطوير المهارات الاجتماعية مثل التواصل، والتخاطب، والمشاركة في الأعمال الخيرية، والمشاركة في الأنشطة الثقافية.
- البحث والإطلاع الدائم والخيال الواسع.
- الإحساس بالقضايا والمشكلات التي تدور حوله.
- ذو عقل متفتح.
- إدراك العيوب والقصور في الموقف.
- الوعي بأهدافه وسعيه لتحقيقها.
- الثقة بالنفس بعيداً عن الغرور.
- القدرة على تنظيم الأفكار والقدرة على التعبير.
- استخدام الأدوات المختلفة في التدريب.
- طموح.
- الوضع السياسي: يتضمن عدم الاحتكار للسلطة وتحقيق أكبر قدر من الديمقراطية.
- الوضع السكاني: يتضمن الاستغلال الأمثل والأفضل للموارد البشرية.
- العوامل السكنيّة: تتضمن ارتفاع مستوى المعيشة ولا يعني ذلك ضرورة انخفاض السكان، مثل: الصين حيث إنّها من الدول التي حققت أكبر قدر ممكن من التنمية البشرية، وبالرغم من الكثافة السكانية المرتفعة جداً.
- الوضع الإداري: يتضمن التطوّر في أساليب الإدارة والاعتماد على أسلوب التخطيط الجيد.
- وضع العمل: تطوير تقسيم العمل والارتفاع في المهارات الإدارية والفنية.
- التقنيات: من خلال استخدام التقنيات وتوظيفها بشكل ملائم.
- الوضع الصحي: يتضمن تحسين مستوى الرعاية الصحيّة في سبيل انخفاض الوفيات والارتفاع في معدل الحياة.
- الوضع التعليمي: ويتضمّن تطوير أساليب التعليم المناسبة.
- الوضع الاجتماعي: يتضمن النمو الثقافي في العمل والإنجاز الفعّال وتغيير بعض المفاهيم الخاطئة ببعض الحرف والمهن.
- العوامل الطبقيّة: ويتضمن ذلك المرونة في البناء الاجتماعي وتحقيق المساواة الاجتماعية.
- الوضع النفسي: ويعتمد على ضرورة توفير المناخ النفسي العام، وتشجيع التنمية وتطويرها.
- لغة الجسد.
- القوة في التفكير الإيجابي.
- الإقناع.
- أسلوب التأثيرعلى الآخرين.
- وسائل الاسترخاء.
- تحليل الشخصية.
- فنّ التحكم بالأعصاب.
- المشاعر.
- الذكاء الروحى.
- التفكير الإيجابي والتفكيرالسلبي.
- سحر الكلمات.
- السيطرة على الانفعالات.
- التخطيط للحياة.
- إدارة الوقت.
المقالات المتعلقة بكيف تصبح مدرب تنمية بشرية