كيف أزيد من مناعة جسمي

يُعرّف جهاز المناعة على أنّه الوسيلة التي يتمكّن الجسم من خلالها مقاومة الفيروسات، والميكروبات التي تهاجم جسم الإنسان وتسبّب له الحالات المرضيّة، حيث يقوم بالتعرّف على مسبّباتها والتخلّص منها عن طريق الخلايا المناعيّة، ممّا يجعل أجسامنا بحاجة للغذاء المناسب الذي يوفّر المناعة لها، وفي هذا المقال سوف نتحدّث عن كيفية زيادة مناعة الجسم.

• زيادة البكتيريا النافعة في الجسم التي تساعد الجهاز الهضم على مقاومة الأمراض المختلفة التي قد يسببها الغذاء.
• زيادة نسبة البروتين في الجسم؛ لأنّه يعدّ من الأجسام المضادّة للفيروسات والأمراض، وذلك عن طريق تناول اللحوم، والأسماك، والألبان.
• تجنّب الإجهاد؛ لأنّه يؤدّي إلى نقص في الهرمونات التي تساعد على مكافحة الأمراض، والمحافظة على مستوى الأدرينالين.
• ممارسة رياضة المشي والرياضات الأخرى، ممّا ينشّط خلايا الدم البيضاء التي تقوّي من فعالية جهاز المناعة، إلى جانب الفوائد المتعدّدة التي توفّرها الرياضة، مع تجنّب الإفراط في أداء التمارين الرياضيّة، حتّى لا يفقد الجسم كميات كبيرة من كريات الدم البيضاء.
• تناول الثوم مع الأطعمة، حيث يحتوي على مركّبات الكبريت، ومضادّات حيويّة طبيعيّة، كما يعتبر مضاداً للفيروسات، ويزيد من نشاط وكفاءة جهاز المناعة.
• تغيير الزيوت الضارّة التي تستخدم في الأطعمة، لما لها من آثار سلبيّة في إضعاف جهاز المناعة، واستبدالها بزيت الزيتون.
• تناول الخضروات والفواكة بشكل كبير؛ لاحتوائها على الألياف، والبروتينات، والفيتامينات، ممّا يزيد من قوّة جهاز المناعة ويحسن من مهامّه.
• تناول المطاعيم التي تمكّن جهاز المناعة من مكافحة الفيروسات، وأمراض الإنفلونزا التي يتعرّض لها الجسم خاصّة في فصل الشتاء.
• تناول المشروبات الساخنة؛ لاحتوائها على مضادّات الأكسدة، ومساهمتها في تحسين عمليّات الجهازين الهضميّ، والتنفسيّ، ممّا يجعل جهاز المناعة أكثر نشاطاً وأقوى.
• تناول فيتامين D، عن طريق الأطعمة أو التعرض لأشعة الشمس.
• تناول فيتامين C، إذ إنّ له دور فعال في مقاومة الالتهابات، ونزلات البرد، والأمراض المختلفة، بالإضافة إلى تقوية خلايا الجلد.
• المحافظة على توفر المعادن في الجسم، وتقليل تناول المنشطات التي تقلل من هذه المعادن؛ لأنّ نقصها يؤدّي إلى إعاقة عمل العديد من أجهزة الجسم.
• تقليل نسبة السكر في الدم، والابتعاد عن تناول الأطعمة الغنية بالسكرياتح لما لها من آثار سلبية في إضعاف جهاز المناعة، وتلف بعض خلايا الجسم، بالإضافة إلى زيادة حدة الالتهابات.
• تناول زيت جوز الهند، لما له من فوائد داخلية في حماية الجسم من الإصابة بالإنفلونزا، أو استخدامه بشكل خارجيّ كغسول لحماية الجلد وتقليل الخلايا الميتة.
• استخدام الأعشاب الطبية التي تتمثل في الصبار، والميرمية، وعشّ الغراب، والعرقسوس، والعديد من الأعشاب الأخرى.