فلسطين من أجمل بلدان العالم ولها موقع جغرافي رائع، وفي مقالي هذا لقد جمعتُ لكم كلام جميل عن فلسطين قصير.
كلام جميل عن فلسطين قصير
- عندما تبّكي الرجال، فّأعلم أن الّهموم فاقت قمّم الجبّال.
- النور كيف ظهوره إن لم يكن دمنا الوقود والقدس كيف نعيدها إن لم نكن نحن الجنود.
- مساء النكسة يا وطني، مساء القبض على روحك يا أقصى، مساء ولادة ألمي يا عرب.
- لا للمفاوضات وكلام الاوراق، الوطن يحتاج ثورة وإنتهى.
- حتى عصافيرك يا قدس.. ملت الإنتظار.. وماتت شوقا لتحريرك.. فما حال البشر.
- لا داعي أن تخاف من صوت الرصاص فالرصاصة التي ستقتلك لن تسمع صوتها.
- عندما أتكلم عن فلسطين، فأنا أتكلم عن عالم، عن دنيا، عن جنة، عن وطن جّميل وعن حب لا يموت أبداً.
- مثل الذي باع بلاده وخان وطنه مثل الذي يسرق من بيت ابيه ليطعم اللصوص فلا أبوه يسامحه ولا اللص يكافئه.
- أن تعشقي رجلاً فلسطينياً ثائراً يعني أن تقضي الليل مع الله، بين السجود والدعاء له كلما سمعتي صوت رصاص.
- لكل الناس وطن يعيشون فيه إلا نحن فلنا وطن يعيش فينا.
- من بين الركام نخرج منتصرين، رافعين للرلية، شامخين.. من يين الدمار، نخرج مرسوم على يدينا، إنتصار، على ثغورنا ابتسامة ونتحدى الحصار.
- علمني وطني بأن دماء الشهداء هي التي ترسم حدود الوطن.
- ألا تعلم.. بأني لا أخاف رصاصك الدامي.. ولا أرهب ولا تهتز أقدامي.. فكل الأرض تعرفني بتضحيتي وإقدامي.
- مازال يحفر في حنايانا الوعد القديم.. قسماً يا قدس إنا عائدون.
- جمعت بين الحب والوطنية والعشق والحرية ليس لأني عربية بالهوية بل لأني فلسطينية أحب فلسطيني.
- ستبقين يا فلسطين القمر الذي يضيئ درب الحرية المرتقبة.. حتى يضيء قمر الحرية أو يفرقنا القبر.
- في القدس لو صافحت شيخاً أو لامست بنايةً لوجدت منقوشاً على كفيّك نص قصيدة أو اثنتين.
- في أرض المعركة لا فرق بيني وبينك فالحجر نصفه لك ونصفه لي فالوطن وطننا، والعدوّ واحد.
- أشبال الثورة قد صنعوا من حجر الأرض لنا مدفع.. فالنصر قريباً يا وطني.. والدم رصاص بل مدفع.
- بجمال عيناها.. بأنوثتنا.. برقتا.. بثورتها.. فلسطينيه.
- يحسبونا شوكة لو داسوا عليها تنكسر.. ولكننا قنبلة لو داسوا عليها تنفجر.
- لا تنظر إلى صغر سني أنظر.. إلى كبر وطني في قلبي.
- آيا قدس يا درةً في الوجود.. ستبقين رمز الإباء والصمود.
- أتمنى كل لحظة أن اكون أنا التالي.. كي أكون وقوداً لغيري أن أفق.. وأتمنى كل لحظة أن أكون أنا التالي.. ليعرف أهلى مرارة الحزن على الشهداء لدى زويهم ويدركون أن خوفهم على مستقبل وطنهم أهم ألف مرة مني فأنا من أنا ووطني يحتضر.
- يا سما هدي هدي ويا أرض إشتدي إشتدي أنا فلسطينية وما حدا قدي.
- وبين إشتياقي للشهادة ولوعة الحزن وتمسكي بالأمل في الحياة.. أتمنى لها النجاة وأن يأتي إلي اليوم الذي أطالع عليائها شامخة بأم عيني مطمئناً أن دماء الشهداء لم تضع هباءاً.. فهذه حبيبتي فيها ولدت وبها أتيم عشقاً وإليها أقدم حياتي فداء، فلا تضني علي يا مليكتي.. وعسى أن تقبليني في ثراكي (شهيد).
- سنعيش صقورا طائرين وسنموت أسودا شامخين وكلنا للوطن وكلنا فلسطينيين.
- إن كنت تعلم أنك ولدت مع حكم بالإعدام.. وإن كنت تعرف أنك تسير نحو حتفك دون إهتمام.. فأنت فلسطيني.
- أنا عربية نسبتي.. أنا فلسطين وطني.. أنا القدس قلبي.. أنا حيفا بلدي.. أنا السوداء رايتي.. أنا السمراء بندقيتي.. وأنا بنت فلسطين.
- ربي خلقتني وأحسنت تكويني وزدتني شرفاً فجعلتني فلسطيني.
- قد يكون من السهل نقل الإنسان من وطنه ولكن من الصعب نقل وطنه منه.
- سأعلّم طفلي شيئاً واحد.. المقاومة هي الحياة ولا حياة سوى حياة الشهداء.
- فلسطين ثورتي والسجن مدرستي وضرب الحجارة هوايتي وأنا إبن فلسطين لن أركع.
- يعشق الفلسطيني، فلسطينية.. يغازلها وسط الدمار بكلمات ثورية، هي تنجب طفلةً، وهو يسميها وطن، ويتفقون معاً على أن يكون أسم الأخرى حرية.
- أعشق فلسطين.. وأعشق ترابها.. وأعشق جنوبها ووسطها وشمالها.. أعشق كل من قال أنا فلسطني وروحي فداها.
- كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقاً لكنني لم أكن أتصور أن الحزن يمكن أن يكون وطناً نسكنه ونتكلم لغته ونحمل جنسيته.
- وبعت التراب المقدس يا أنذل العاشقين لتدفع مهري.. وتبتاع لي ثوب عرس ثمين فماذا أقول لطفلك لو قال: هل لي وطن.. وماذا أقول له إن تسائل: أنت الثمن.
- وأنت تعشقين فلسطينياً.. لا تهابي صراخه وصوته الضخم.. ولا تظنيه دكتاتوراً في العشق.. هو فقط لم يخفضه يوماً لأحد.
- عندما يعلو هدير الثورة وتهتف الأمة للقدس الخالدة فعلى أقزام الأرض إلتزام جحورها.
- يحكى أن طفلا يجري، يضحك، يلعب.. إعترضت طريقه قذيفة ولم يهتم.. وبقي يكمل الغميضة ويختبئ بين زوايا الجنة.
- فلسطينيون والكل يعرفنا نأكل من الطين إذا جعنا ونشرب من الصخر إذا عطشنا.
- نحن قوم إذا أحببنا.. عانقنا الأرض حباً.. وإذا غضبنا .. أشعلنا الأرض ناراً.
- فلسطينية الكلمات والصمت.. فلسطينية الميلاد والموت.. فلسطينية كنت ولم أزل.
- تختنق الكلمات في حلقي.. تؤازرها الغصة المعهودة كلما رأيت أو تذكرت مظاهر دم الشهداء الأبرار بين الدهس والسحل والنار والرمي في القمامة.
- تتجمد الدموع في مقلتي وتقاوم الإنهيار متمسكة بآخر خيوط رباطة الجأش في نفسي لترهق قلبي المكلوم بمحاولات الصبر والتمسك بالأمل في الله.