فوائد الأفوكادو للأطفال الرضع

• ١ الأفوكادو
• ٢ فوائد الأفوكادو للأطفال الرضع
• ٣ وجبات بالأفوكادو للأطفال الرضع
• ٤ فوائد الأفوكادو العامة

يعدّ الأفوكادو أحد الفواكه الزيتيّة التي تستخدم بكثرة في إعداد الوجبات الخفيفة والسلطات، كما يستخدم في تحضير العديد من الوصفات الجمالية، ويتميّز باحتوائه على نسبة عالية من العناصر الغذائيّة ومنها: الكالسيوم، والفيتامينات، والبوتاسيوم، والمعادن، ولعلّ هذه الخصائص المميّزة فيه جعلت منه مادّةً غذائية تعود بالكثير من الفوائد للجسم بشكل عام وللحامل، والرضّع بشكل خاص، وفي هذا المقال سنتعرّف على فوائد الأفوكادو للرضع.

• تطوير عقل الطفل، وتنميته بشكل صحيّ وسليم.
• يقوي حاسّة البصر عند الطفل، ويحميه من الإصابة بأمراض العيون المختلفة.
• تطوير قدرات الطفل، نظراً لاحتوائه على نسبة عالية من العناصر الغذائية المهمة ومنها: المعادن، والفيتامينات الأساسية (أ، ك، ب6)، والحديد ، والكالسيوم، والصوديوم، والمغنسيوم، والبوتاسيوم، وحمض الفوليك.
• يتميّز بكونه من المواد الغذائية سهلة الهضم، وهذا بدوره يساهم في علاج سوء الهضم الذي يعاني منه الطفل خلال الشهور الأولى من تناوله الطعام، كما ويساهم أيضاً في علاج تهيّج واضطرابات جدران المعدة، ويلعب دوراً كبيراً في منع تشكل الغازات، وبذلك فهو علاج طبيعي لحالة المغص التي يصاب بها الطفل.
• يحفّز عمل وظائف الجهاز الهضميّ من خلال تنشيط عمليّة بناء البروتوبلازم وعمليّة الأيض في جسم الطفل.
• يحافظ على سلامة وصحّة الكبد، كما أنّه يحميه من الإصابة بالعديد من الأمراض مثل: التليّف الكبدي، والتهاب الكبد.
• يحافظ على جلد الطفل وبشرته، ويحميها من الأسباب المؤدّية إلى حدوث الالتهابات مثل: تلف الأنسجة، والحكة البسيطة، وتهيج البشرة.
• يشفي الجروح والندوب، ويسرّع التئامها.

• بوريه الأفوكادو: نقشّر حبّة من الأفوكادو، ونهرسها بشكل جيّد، ونضيف كوباً من الماء إليها، ونضع المزيج على نار منخفضة لمدّة عشر دقائق، ونتركه ليبرد قليلاً، ثمّ نخلط المزيج مع ربع كوب من صوص التفاح المجهّز مسبقاً.
• الأفوكادو والموز: نقشّر حبتان من كلّ من الأفوكادو، والموز، ونقطّعهم إلى قطع صغيرة، ثمّ نهرسهم باستخدام شوكة.
• الجزر والأفوكادو والبطاطس: نسلق حبتين من كلّ من البطاطس والجزر، ونهرس البطاطا والجزر مع حبّة من الأفوكادو، ثمّ نضيف ثلاث ملاعق من الزبادي إلى الخليط.

• يساعد في خفض معدل الكولسترول الضار في الدم.
• يحافظ على سلامة وصحّة القلب، ويحميه من الإصابة بالعديد من الأمراض ومنها: تصلّب الشرايين، والنوبات القلبيّة.
• ينظّم معدل ضغط الدم في الجسم.
• يحد من مخاطر الإصابة ببعض أمراض السرطان مثل: سرطان الثدي، والبروستاتا.
• يعالج رائحة الفم المزعجة والكريهة.
• يساهم في تأخير ظهور علامات الشيخوخة.