خبز الشعير يعدّ خبز الشعير من أقدم الأغذية الطبيعية اعتمد عليها البشر بشكل رئيسي في غذائهم، فهو يمتاز بتركيبته الطبيعيّة عالية القيمة، وهو غني بالعديد من الفوائد، كما أنّ فئة كبيرة من البشر ما زالت تُقبل على تناوله حتى وقتنا الحاضر، لثمنه المعقول ولسهولة تحضيره، حيث يتمّ تصنيعه بطرقٍ عدة، منها ما هو تقليدي وبدائي، ومنها ما يتمّ الاعتماد فيها على الآلات والأدوات الحديثة المُساعدة على إنتاج كميات كبيرة منه خلال وقت قصير، ونظراً لأهميته سنتحدث عن أبرز فوائده في هذا المقال.
فوائد خبز الشعير - ينظف الجسم من الشوائب والسموم، ويزيد من كفاءة عمل الجهاز الهضمي، ويزيد من ليونة الأمعاء، ويسهل من خروج الفضلات، ويقضي على الإمساك.
- يعتبر طارداً طبيعياً للغازات، وهو من أفضل أنواع الخبز للمعدة، حيث يقلّل من الشعور بالتخمة.
- يستخدم للتخلص من الوزن الزائد، حيث يرفع من قدرة العمليّة الأيضيّة أو عمليّة التمثّيل الغذائي، ويقلّل من الشعور بالجوع من خلال زيادة الشعور بالاكتفاء والشبع.
- يعد جيداً لضبط مستوى الضغط في الدم، حيث يتناوله الأفراد الذين يعانون من انخفاض في الضغط، كونه يحتوي على نسبة كافية من عنصر البوتاسيوم، والذي بدوره يخلق حالة من التوازن ما بين الماء والملح في الخلايا.
- يقوي الدم ويمنع الأنيميا، لاحتوائه على عنصر الحديد.
- يقوي من القدرات الذهنيّة، حيث يحتوي على الفسفور والمغنيسيوم.
- يقوي العظام ويمنع هشاشتها؛ لاحتوائه على الكالسيوم.
- يقوي الأسنان، ويمنع تسوسها وتكسرها، ويحول دون التهاب الفم ومشاكل اللثة.
- يعد جيداً لتقوية الأظافر، لاحتوائه على الكالسيوم.
- يعد جيداً لعمل الجهاز البولي، فهو يدر البول.
- يقاوم السرطان بأنواعه، وخاصة السرطان الذي يُصيب الأمعاء.
- يعالج التهابات المعدة المختلفة، وكذلك التفيوئيد.
- يقلّل من ظهور علامات الشيخوخة والهرم، مثل التجاعيد والخطوط الدقيقة، وكذلك الشعر الأبيض.
- ينشط عمل الكبد.
- يحفز من عمل كريات الدم البيضاء، المقاومة للأمراض المختلفة.
- يعالج مشاكل القلب المختلفة.
- يخفف من تهيج القولون، ويقلّل من احتماليّة تشكل الأورام فيه.
- يقاوم مشاعر الحزن والاكتئاب، ويمنع القلق والتوتر.
- يقوي المناعة، ويزيد من قدرة الجسم على التصدي للأمراض المختلفة.
- يسهل من وصول الأكسجين إلى خلايا الدم والأنسجة، ويمنع مشاكل الشرايين.
- يحتوي على السكريات المنشطة للجسم، والتي تزيد من حيويته.
- يعد علاجاً مثالياً لمرض السكري، وخاصة من النوع الثاني، كونه يحتوي على نسبة كبيرة من الألياف الغذائية المهمة، التي بدورها تضبط معدّل الإنسولين في الدم.
- ينظم الساعة البيولوجية، ويحدد النوم والاستيقاظ.