محتويات
- ١ فيتامين د
- ٢ أهمية فيتامين د
- ٣ نقص فيتامين د
- ٤ مصدر فيتامين د
فيتامين د تتعدد الفيتامينات التي يحتاجها جسم الإنسان ليظل بصحةٍ وعافيةٍ ويتجنب الإصابة بمختلف أنواع الأمراض التي تهدد صحته، فهي المسؤولة عن الدفاع عنه ضدّ الأمراض، فهناك فيتامين اي، وب، وب 12، و د وغيرها، ويعتبر فيتامين د من أبرز وأهم الفيتامينات، ويمتلك خاصية الذوبان في الدهون.
ويسمى أيضاً بفيتامين الشمس، لأنها المسؤولة الأولى عن تكوينه بعد تعرض جلد الإنسان لها، كما تتعدد المصادر التي يحصل الإنسان من خلالها على هذا الفيتامين، ويؤدي نقصه إلى الإصابة بالأمراض، وفي هذا المقال سنتحدث عن أسباب نقصه، وأعراض نقصه، وطرق علاجه بالتفصيل.
أهمية فيتامين د ولفيتامين د العديد من الفوائد، حيث إن له أهميةً كبيرةً تتمثل فيما يلي:
- بناء الأسنان لصغار السن.
- علاج السل.
- الحماية من الإصابة بالتهابات المفاصل.
- وقاية الجسم من الإصابة بمرض السكر.
- امتصاص الكالسيوم من الدم.
- علاج الإنفلونزا.
- الحفاظ على قوة ومتانة وسلامة العظام.
- تقوية جهاز المناعة في الجسم.
نقص فيتامين د الأسباب
ويعد نقص فيتامين د أحد الأمراض والمشاكل المنتشرة بين الناس، وله العديد من الأسباب، كالتالي:
- عدم كفاية أشعة الشمس التي يتعرض لها الإنسان.
- السمنة.
- أمراض الجهاز الهضمي المختلفة.
- البشرة الغامقة.
العوارض
ولنقص هذا الفيتامين العديد من الأعراض والعلامات التي تظهر على الشخص، ونذكر منها ما يلي:
- التعرق بغزارةٍ خاصةً في منطقة الرأس.
- الاكتئاب والاضطرابات النفسية المختلفة.
- آلام وأوجاع المفاصل.
- هشاشة العظام بحيث تصبح قابلةً للكسر بسهولةٍ عند الإتيان بأي حركةٍ حتى لو كانت بسيطةً جداً.
- سرعة ظهور علامات الشيخوخة على البشرة والوجه.
- أمراض القلب والأوعية الدموية والجلطات.
- حدوث لين العظام عند الكبار في السن.
- زيادة احتمال الإصابة بمختلف أنواع السرطان.
- فقدان توازن جسم الإنسان.
- زيادة نسب الإصابة بمرض الربو عند الأطفال الصغار.
- زيادة الوزن بشكلٍ كبيرٍ وملاحَظ.
- شحوب الوجه والبشرة بشكلٍ عام.
- تساقط الشعر وضعفه وتلفه.
- تأخر نمو الأسنان وظهورها.
- التعب والإعياء والضعف العام طوال الوقت.
- يؤدي تفاقم هذا المرض إلى الإصابة بمرض الكساح عند الأطفال، حيث تتقوس الساقان عندهم.
- ترقق العظام.
مصدر فيتامين د ويمكن الحصول على هذا الفيتامين من خلال ما يلي:
- التعرض لأشعة الشمس كل يومٍ ولكن باعتد.
- حبوب الإفطار الصباحية.
- تناول زيت السمك كل يوم.
- تناول البيض -ولكن باعتدال-.
- شرب الحليب بانتظامٍ يومياً، وخاصةً في الصباح الباكر.
- تناول الأسماك بمختلف أنواعها، مثل؛ السلمون، والتونة، والسردين وغيرها.