علامات التكيس في المبيض

علامات التكيس في المبيض


محتويات

  • ١ تكيس المبيض
    • ١.١ علامات التكيس في المبيض
    • ١.٢ مضاعفات التكيس في المبايض
    • ١.٣ أسباب ظهور التكيس في المبايض

تكيس المبيض

يُعدّ مرض تكيس المبايض من الأمراض النسائية الشائعة الذي يُصيب كثيراً من الفتيات منذ مرحلة البلوغ، بحيث تتراوح نسبة الإصابة به بين خمس إلى عشر بالمئة، وهو عبارة عن حدوث اضطراب لعملية الإباضة الطبيعية نتيجة خلل هرموني في الجسم، وقد يكون المرض مترافقاً مع العديد من الأعراض التي تظهر على المريضة أو قد لا يكون له أي أعراض بحيث يتم اكتشافه عن طريق المصادفة.

 

علامات التكيس في المبيض

  • اضطرابات في الدورة الشهرية وعدم انتظامها، بحيث يكون هذا الاضطراب على شكل انقطاع أو تباعد في الدورة وقد يكون أولياً أو ثانوياً حسب درجة الإصابة بالمرض.
  • اضطراب عملية التبويض مما يُسبب تأخر الحمل أو الإصابة بحالات عقم أولية أو ثانوية.
  • زيادة وزن الجسم نتيجة حدوث اضطراب في مستوى الدهنيات فيه، وغالباً ما تكون الزيادة في منطقة الجذع والأطراف.
  • الشعور بآلام في الحوض سواء كانت مستمرة أم متقطعة بلا زوال، وقد تمتد تلك الآلام إلى أسفل الظهر والوركين.
  • ألم في الحوض قبل بداية الدورة الشهرية أو بعد انتهائها.
  • آلام مرافقة لعمليات الإخراج.
  • الإصابة بالدوخة بالإضافة إلى غثيان وتقيؤ.
  • الإحساس بثقل أو امتلاء في منطقة البطن.
  • الشعور بضغط على الأمعاء.
  • ضغط على المثانة أو الشرج، بالإضافة إلى صعوبة في تفريغ المثانة بشكل كامل.
  • تكرار الإسقاط نظراً لارتفاع هرمون LH في الجسم.
  • ظهور شعر خشن في مناطق مختلفة من جسم المرأة كالوجه وأسفل البطن والصدر نتيجة اضطراب في الهرمون الذكوري.
  • زيادة نسبة الإصابة بالبثور وحب الشباب؛ حيث إنّ البشرة تُصبح دهنية.

 

مضاعفات التكيس في المبايض

  • ارتفاع ضغط الدم أو الإصابة بمرض السكري.
  • سرطان الرحم.
  • الإصابة ببعض أمراض القلب والشرايين.
  • تزايد دهون الجسم وشحومه.

 

أسباب ظهور التكيس في المبايض

  • الطبيعة الوراثية للمرض حيث يُعتقد أنّ جينه من النوع السائد.
  • السمنة وزيادة الوزن السريعة.
  • بعض العادات الغذائية الخاطئة المُتبعة لدى بعض الفتيات.
  • ضعف نظام المناعة في الجسم.
  • مقاومة الجسم للإنسولين.
  • السموم التي تدخل الجسم عن طريق القناة الهضمية.
  • الملوّثات البيئية المحيطة.
  • اضطراب في استجابة المبايض للإشارات الهرمونية المسؤولة عن تكون البويضات مما يؤدي إلى التوقف المبكر لنمو البويضات وبقائها في المبايض على شكل أكياس صغيرة متجاورة.
  • زيادة إفراز الهرمون الذكوري في المبايض بالإضافة إلى زيادة تحسس الجسم لهذا الهرمون.
  • استخدام بعض أنواع الأدوية كالأدوية المستخدمة لعلاج الصرع، والتي تؤدي إلى ظهور أعراض التكيس لدى مستخدميها.

 

المقالات المتعلقة بعلامات التكيس في المبيض