الحلبة؛ هي نوع من النباتات التي تنتمي للفصيلة البقولية، يبلغ ارتفاعها ما بين 20-60 سنتيمتراً، تتكوّن من ساق مجوّرة وتتفرّع منها فروع صغيرة تتواجد في نهاية كل منها ثلاث أوراق صغيرة مسننة الشكل طولية، وتتميّز أزهارها بلونها الأصفر، وبذورها تمتزج ما بين اللون الأصفر والأخضر، ويعود موطنها الأصلي إلى المناطق الواقعة شرق البحر الأبيض المتوسط، وشمال أفريقيا.
قيل في الحلبة: "لو علم الناس بما فيها من فوائد لاشتروها بوزنها ذهباً". وقال العالم الإنجليزي كليبر: "لو وضعت جميع الأدوية في كفة ميزان ووضعت الحلبة في الكفة الأخرى لرجحت كفة الحلبة".
الفسفور، وزيوت طيارة، ومنها؛ سيسكوتريبنات هيدروكربونية، ولاكتونات، والكانات، والبروتينات، ومواد دهنية، ونشا، وقلويدات، مثل؛ الكولين، والترايجونيلين، وزيوت ثابتة، ومواد صمغيّة، ومواد صابونية، وستيرولات، ومواد سكريّة ذائبة، ومنها؛ الجلاكتوز، والمانوز، ومركبات، ومنها؛ الياموجنين، والدايزوجنين.
* يحذر من تناولها للمرأة الحامل في أشهرها الأخيرة؛ لأنها تُسبّب النزيف. * تجنب تناولها للأطفال الذين تقل أعمارهم عن السنتين. * ينصح بعدم تناولها لمن يعانون من فقر الدم (الأنيميا)؛ لأنها تحدّ من امتصاص الحديد في الجسم. * يجب تجنّب تناولها لمن يستعملون إحدى هرمونات الغدة الدرقية؛ لما تسبّبه من عدم انتظام في عمل هرموناتها. * تسبب مشاكل متعلّقة في الأمعاء. * تصيب بالغثيان. * تُصدر للشخص الذي يتناولها رائحةً غير مستحبة (للبول والعرق).
طريقة عمل الحلبة المطحونة
المقالات المتعلقة بطريقة عمل الحلبة المطحونة