طريقة تحضير زيت الصوجا

• ١ زيت الصوجا
• ٢ إعداد زيت الصوجا
• ٣ فوائد زيت الصوجا الصحية
• ٤ محاذير تناول زيت الصوجا

يُعتبر زيت الصوجا من الزيوت النباتية التي تُستخرج من حبوب فول الصوجا أو الصويا، والذي يطلق عليه علمياً اسم " جلسرين"؛ حيث يُستخدم هذا النوع من الزيوت على نطاق واسع على مستوى العالم، نظراً لفوائده العظيمة سواءً الجماليّة أم الصحية، بالإضافة إلى أن زيت الصويا صحيّ بالمقارنة مع بعض الزيوت النباتية كونه يحتوي على الأحماض الدهنية الأساسية والتي يكون الجسم بحاجة إليها، وكذلك مادة ستيرول النبات التي يحتوي عليها زيت الصوجا والعديد من الفيتامينات والعناصر المعدنية.

• نحضر مقدار نصف كيلوغرام من حبوب الصوجا والتي تُباع لدى العطارين.
• ننقع حبوب الصوجا مدّة ليلة أو على الأقل ثماني ساعات حتى يزيد حجمها قليلاً وتصبح طرية.
• نصفي الماء عن الصوجا، ونضع الحبوب في الخلاط الكهربائي مع إضافة ضعف كمية الحبوب ماء.
• نطحن الخليط جيداً، ونُحضر إناءً لتصفية الماء ​من خلال وضع قطعة قماش فوق الإناء، ثمّ نسكب الخليط فوق القماش ليتصفّى جيّداً.

​* نعصر قطعة القماش جيداً لاستخراج الماء والذي يُشبه الحليب.

• نضع الماء المُصفّى على النار مع التحريك بين الفترة والأخرى حتى يجف الماء ويبقى الزيت.

​* يراقب الكولسترول في الجسم كونه يحتوي على أحماض دهنية والتي تعمل على تنظيم الكولسترول في الدم ومنها الأوميجا 3 وحامض البالمتيك وحامض الأوليك والتي تتواجد بزيت الصوجا بكميّاتٍ متوازنة.

• يُعالج ويقي من مرض الزهايمر؛ حيث إنّ هذا المرض يسبب تدهور اتصال العصبية لدى الأشخاص بالدماغ ممّا يؤدي لكثرة النسيان وضعف الذاكرة، حيث يحتوي زيت الصوجا على مضادات للأكسدة التي تخفّض الخلايا العصبية من التلف.
• يفيد صحة العظام؛ حيث إنّه يحتوي على فيتامين (ك) والكالسيوم واللذين يُعيدان نموّ وشفاء العظام ويمنعان من هشاشة العظام.
• يفيد الجلد والعينينن نظراً لاحتوائه على الأحماض الدهنية، حيث تحمي الجلد والعينين من التلف، وكذلك يساعد في تحسين الرؤية.
• يُعتبر مضادّاً للأكسدة وفعّالاً؛ وذلك لاحتوائِه على فيتامين (ي)؛ حيث يقضي على حبوب الشباب، ويقوّي جهاز المناعة ويؤخر الشيخوخة ويقي من أمراض القلب والسرطان.
• يفيد النساء كونه يُحفّز على إفراز الهرمون الأنثوي " الأستروجين" والذي يساعد على إثارة الرغبة الجنسية للنساء، وكذلك يزيد حجم الأعضاء التناسلية لدى النساء كالأرداف والثديين، ويحفز نمو الأظافر، بالإضافة لقدرته على تقليل تساقط الشعر، وزيادة نعومة ونضارة البشرة، ويقلل من خطر الإصابة بسرطان الرحم والثدي.

لا يُنصح بتناوله من قبل الرجال إلّا للضرورة بكميّاتٍ قليلة، وذلك لأنه يقلّل أعداد الحيوانات المنوية، وتوجد بعض الدراسات التي أثبتت أن بعض حالات العقم لدى الرجال ناتجة عن كثرة تناول زيت الصوجا.