سرطان الدم هل هو معدي

يُعرف سرطان الدم باسم اللوكيما، وهو العديد من السرطانات المجمعة في منطقة نخاع العظم، وتعمل هذه السرطانات على ارتفاع غير طبيعيّ في عدد خلايا الدم البيضاء غير الناضجة والمعروفة بسرطان الدم، وما زال السبب الرئيسُ والدقيق للمرض غير معروف، وينتمي المرض إلى مجموعة من الأورام التي تؤثر على الدم، ونخاع والعظم، والنظام الليمفاوي، ويُعدّ واحداً من الأمراض غير المعدية؛ حيث إنّه لا ينتشر من شخص لآخر، وهذا يعني بأنّه لا يؤثر على المتزوجين.

• سرطان الدم الحاد: يتميز بقدرته على الزيادة السريعة في عدد خلايا الدم البيضاء غير الناضجة، وهذا يقلل من قدرة خلايا العظم على إنتاج الخلايا السليمة، لذلك يجب العلاج الفوريّ لهذا النوع، وينتشر هذا النوع كثيراً عن الأطفال.
• سرطان الدم المزمن: على الرغم من الزيادة السريعة على إنتاج خلايا الدم البيضاء، إلّا أنّها تحتاج إلى العديد من الشهور والسنوات لكي تصل إلى هذه الزيادة، وينتشر هذا النوع عند فئة كبار السن.
• سرطان الدم الليمفاوي الحاد (ALL): هو أكثر الأنواع شيوعاً عند الأطفال والصغار، ويؤثر على البالغين الذين تزيد أعمارهم عن خمسة وستين عاماً، ويتم علاجه غالباً بواسطة العلاجات القياسيّة، والكيميائيّة، والإشعاعيّة.
• سرطان الدم الليمفاوي المزمن (CLL): يُصيب الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن خمسٍ وخمسين سنة، وتصل نسبة المصابين به -مِن الذين يبقون على قيد الحياة لمدّة خمس سنوات- بـ75%، ويوجد العديد من العلاجات الفعالة لهذا النوع.
• ابيضاض الدم النقوي المزمن (CML): يُصيب المرض الأشخاص البالغين بنسبة كبيرة، في حين يُصيب أعداداً قليلة من الأطفال، وتصل نسبة المصابين به -مِن الذين يبقون على قيد الحياة لمدّة خمس سنوات- بـ90%.
• سرطان النسيج اللمفاني (HTLV): هو عبارة عن فيروس يشبه فيروس نقص المناعة البشرية كثيراً، ويستهدف هذا النوع خلايا تي اللمفاويّة في جسم الإنسان.
• سرطان خلايا لوكيميا (HCL): يعدّ أحد الأنواع الفرعيّة التي تتبع لسرطان الدم الليمفاوي المزمن، وتصل نسبة المصابين به -منَ الذين يبقون على قيد الحياة لمدّة خمسِ سنوات- بـ96%.

• نقص الدم في الصفائح الدمويّة.
• نزف الدم بشكل مفرط.
• عدم قدرة جهاز المناعة على العمل بشكل طبيعي.
• تقرحات فمويّة.
• الإسهال الشديد الذي يؤدي إلى وجود التهابات رئويّة.
• نقص كبير في خلايا الدم الحمراء، وبالتالي إلى فقر الدم، مما قد يسبب ضيقاً في التنفس، وشحوباً في البشرة.
• وجود الحمى، والقشعريرة، والتعرق الليليّ، والشعور بالتعب، والإنفلونزا.
• الغثيان، والشعور بالامتلاء بسبب تضخم الكبد والطحال.
• فقدان في الوزن بشكل ملحوظ.
• تورم في الكبد، والغدد الليمفاويّة.
• الصداع النصفيّ.
• الغيبوبة.
• الصداع الشديد.