أجمل ما في الحياة كلام جميل يعطيك الراحة والسعادة التي نحتاجها جميعاً، وهنا إليكم في هذا المقال خواطر وحكم وعبر، أتمنى أن ينال أعجابكم.
خواطر وحكم وعبر
كن مستمعاً جيداً لتكن متحدثاً لبقاً.
لا يعرف ثقب الجورب إلّا الحذاء.
لا شيء أشجع من الحصان الأعمى.
احترس من الباب الذي له مفاتيح كثيرة.
لو أعطيت الأحمق خنجراً أصبحت قاتلاً.
ليس مهم أن تحب المهم من تحب.
ما أسهل أن تكون عاقلاً.. بعد فوات الأوان.
كل الظلام الذي في الدنيا لا يستطيع أن يخفي ضوء شمعة مضيئة.
خير لك أن تسأل مرتين من أن تخطأ مرة واحدة.
من أذنب وهو يضحك دخل النار وهو يبكي.
يكفي أن تظهر السوط للكلب المضروب.
الريش الجميل ليس كافياً ليصنع طائراً جميلاً.
ربّ وطناً لك لم تطأه قدمك.
لا تسأل الطغاة لماذا طغوا بل اسأل العبيد لماذا ركعوا.
أسهل كثيراً أن يصدق الإنسان كذبة سمعها ألف مرة من أن يصدق حقيقة لم يسمعها من قبل.
الإنسان لا يحتاج إلى شوارع نظيفة ليكون محترماً بل الشوارع تحتاج أناس محترمين لتكون نظيفة.
السّعادة ليست أن تملِك أكثر مِمّا يملِك الناس ولكِن أن ترضى أكثر مِمّا يرضى الناس.
هناك أمر واحد يجعل تحقيق أي حلم مستحيل.. وهو الخوف من الفشل.
لا تعتمد كثيراً على أحد في هذه الحياة.. فحتى ظلّك يتخلّى عنك في الأماكن المظلمة.
الألفاظ هي الثياب التي ترتديها أفكارنا فيجب ألا تظهر أفكارنا في ثياب رثه بالية.
إذا كانت لك ذاكرة قوية وذكريات مريرة.. فأنت أشقى أهل الأرض.
الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها.. بل أجمعها وابنِ بها سلماً تصعد به نحو النجاح.
من أحب الله رأى كل شيء جميلاً.
الصداقة كالمظلة كلّما اشتد المطر كلّما ازدادت الحاجة لها.
من جنّ بالحب فهو عاقل ومن جنّ بغيره فهو مجنون.
في لحظة تشعر انك شخص في هذا العالم.. بينما يوجد شخص في العالم يشعر أنك العالم بأسره.
للصمت أحياناً ضجيج.. يطحن عظام الصمت.
الضمير صوت هادئ.. يخبرك بأن أحداً ينظر إليك.
أغار من كلماتي حينما أهديها لك.. فتعجبك كلماتي ولا أعجبك أنا.
إن من أعظم أنواع التحدي أن تضحك والدموع تذرف من عينيك.
أصدق الحزن.. ابتسامة في عيون دامعة.
ليس العار في أن نسقط.. ولكن العار أن لا تستطيع النهوض.
الأمل الذي لا يقترن بالعمل الموجه الجاد هو بناء في عالم مخدر وسعادة آنية هي في حقيقتها شقاء مرير ووسادة للأحلام ندرك بعد اليقظة أنها كانت ملأى بالأشواك.
ما أشقى الحياة دون أمان وما أقبحها إذا كانت ترقباً وانتظاراً لمجهول تعس كئيب، وما أظلمها إذا كانت عجينة بيد الحاقدين على الإنسان وأنت لا تحرك ساكناً لاإستنقاذ نفسك من هوانها.
لا تدع اليأس يستولي عليك، أنظر إلى حيث تشرق الشمس كل فجر جديد لتتعلّم الدرس الذي أراد الله للناس أن يتعلموه.. إن الغروب لا يحول دون الشروق مرة أخرى في كل صبح جديد.
كل دمعة لها نهاية، ونهاية الدمعة بسمة، وكل بسمة لها نهاية، ونهاية البسمة دمعة، والحياة بداية ونهاية، وبسمة ودمعة، فلا تفرح كثيراً ولا تحزن كثيراً إذا أصابتك إحداهما، فنصيبك من الأخرى مخبوء في صفحة القدر.
القلم صديق يبقى معك ما دمت تهتم به، القلم أداة تعكس صفحة نفسك على مرآة الورق، فهو رفيق وهبه الله بعض الناس ليحملوه سلاحاً ومناراً يصنع من بؤس قلوبهم وجراحاتهم قناديل تضيء دروب السعادة للآخرين.
قد نكره بعض الناس لخوفنا منهم، وقد نكره البعض الآخر لنخفي وراء الكراهية حباً نعجز عن الاعتراف به.. وبين الحب والكراهية اختلفت الأسباب، ويبقى الإنسان هو الإنسان.
كثيراً ما يتلفّظ المرء تحت ضغوط نفسية بكلمات وينطق بأقوال.. ما كان عقله ليرضى بها لو أنه فكّر قليلاً.
ليس العار أن نسقط، ولكن العار أن لا نستطيع النهوض.
الألم يفجّر الطاقات للإبداع، والإبداع يثير الدهشة والتساؤل، والتساؤل يهدي إلى الإيمان، ومن الإيمان تنبثق الأخلاق ونعرف الحب، وبالحب نبني الحياة، وفي الحياة نتعلم الألم.
الحزن هو رد الفعل المباشر وغير المسؤول تجاه الأفعال السيئة.
الألم هو الذي يبقى في القلب، ينير المشاعل في درب الحياة، ويدفع الإنسان إلى البناء بدلاً من اليأس والتدمير.
الكلمة سهم يسدده العقل إلى قلوب وعقول الآخرين، فتبني أو تجرح، أو ترشد أو تقتل.
الفرح الصافي، مثل الألم الصافي، صادق.. حقيقي.. لا تمحو الأيام ذِكراه أبداً.
أكثر الأشياء بشاعة في هذه الحياة الظلم، وأبشع منه، أن يظلمك الطغاة بعمل جناه غيرك.
الله ضمن لك الرزق فلا تقلق.. ولم يضمن لك الجنة فلا تغتر.
أن تضيء شمعة صغيرة خير لك من أن تنفق عمرك تلعن الظلام.
لا يحزنك إنك فشلت مادمت تحاول الوقوف على قدميك من جديد.
كلّما إزدادت ثقافة المرء.. إزداد بؤسه.
سأل الممكن المستحيل : أين تقيم.. فأجابه في أحلام العاجز.
إن بيتاً يخلو من كتاب هو بيت بلا روح.
الألقاب ليست سوى وسام للحمقى والرجال العظام ليسوا بحاجة لغير اسمهم.
من يحب الشجرة يحب أغصانها.
نحن لا نحصل على السلام بالحرب وإنما بالتفاهم.
إذا إختفى العدل من الأرض لم يعد لوجود الإنسان قيمة.
ليست السعادة في أن تعمل دائماً ما تريد بل في أن تريد ما تعمله.