بماذا تشتهر كوستاريكا

كوستريكا هي واحدةً من دول أمريكا الوسطى، ويحدها من الجهة الشماليّة نيكاراغوا، ومن الجهة الجنوبيّة الشرقيّة بنما، ومن الجهة الغربيّة المحيط الهادي، ومن الجهة الشرقيّة البحر الكاريبي، وتعتبر سان خوسيه عاصمةً للبلاد، وأكبر مدنها، وأهم ما يميزها احتواؤها على الكثير من المجموعات العريقيّة، ويعتبر البيض هم أصحاب النسبة الأكبر بمقدار 40 %، ونظام الحكم جمهورية رئاسية وديمقراطية دستورية، ورئيس الدولة لويس غيجيرو سوليساول، ومجموع المساحة الإجماليّة فيها 51,100 كيلو متر مربع في المرتبة 128 حول العالم من حيث المساحة، ويبلغ عدد سكّانها أكثر من 4.6 مليون نسمةً.

• تُعتبر موطناً للمتنزهات الوطنيّة بمقدار 20 متنزع، والعديد من الملاجئ للحيوانات، وتشكل 26% من أراضيها محميّة.
• تُعتبر تحفةً من الجمال الطبيعيّ المتنوع، مع وجود اثنين من المحيطات، ومقصداً مهمّاً للقيام بأنشطة المغامرات، وفي عام 1995 ميلاديّة أصبحت السياحة رائداً للنقد الأجنبي في كوستاريكا.
• تحتوي على أربع مراكز تابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو وهي: لا أميستاد الحديقة الوطنية، وجزر كوكوس، ومنطقة دي كونسيرفاكون غواناكاست، وthe Precolumbian Chiefdom Settlements with Stone Spheres of the Diquís.
• تعدّ واحدة من 23 دولة لا تمتلك جيش دائم؛ حيث قامت بحلّ الجيش الوطنيّ عام 1948، وكتبت في الدستور الوطنيّ في عام 1949، وقامت بتوقيع معاهدة مع البلاد الأمريكيّة في عام 1947 من أجل توفير جيش يدعمها، وفي عام 1980 تم إنشاء جامعة الأمم المتحدة للسلام وتضم فيها كوستاريكا.
• تحتوي على أكثر من 200 تشكيل بركانيّ، وتم العثور على 112 بركان نشط، و 60 أخرى ما زالت نائمة، ويعتبر بركان أرينال هو الأكثر نشاطاً في أمريكا الوسطى، وهو ثاني أوسع فوهة بركانيّة في العالم، وأطول بركان في البلاد.
• أصغر بقليل من بحيرة ميشيغان، حيث تصل مساحتها 19730 ميل مربع، بينما بحيرة ميشغان تقيس 22394 ميل مربع، وتحتوي البلاد على 801 ميل من السواحل.
• موطن لأكثر من 5% من سكّان العالم الذي يتميز بالتنوع البيولوجيّ، بالرغم من أنّها من الدول ذات المساحة الصغيرة، إذ تحتل 0.03% من مساحة العالم، وتحتوي على أكثر من 500 ألف نوع من الثقافات.
• تحتوي على طن من الفراشات، وتحتوي على ما يقرب من 90% من أنواع الفراشات الموجودة حول العالم، وتحتوي على 50 نوع من الطيور الطنانة.
• تحتل المرتبة الأولى على دول العالم، وعلى كوكب الأرض، وتم قياس ذلك على ثلاثة معايير وهي العمر المتوقع، والرفاه، البصمة البيئيّة، التي تم استخدامها لتحديد مستويات السعادة العامة من 151 بلداً في جميع أنحاء العالم، وحصلت على رصيد 64% أمام الولايات المتحدة التي احتلت المرتبة الثانية.