محتويات
- ١ ارتفاع ضغط الدم للحامل
- ١.١ أعراض ارتفاع ضغط للحامل
- ١.٢ عوامل تتسبب بارتفاع ضغط الدم للحامل
- ١.٣ مضاعفات ارتفاع ضغط الدم للحامل
- ١.٤ علاج ارتفاع ضغط الدم للحامل
يعرف بالارتجاع، وهو عبارة عن ارتفاع في ضغط دم الحامل ويكون مصحوباً بخسارة كميات كبيرة من البروتين التي تخرج مع البول، وغالباً ما يحدث هذا الارتجاع في الشهر الخامس من الحمل، وترافقه زيادة في نسب مركبات الدم تتسبب بمضاعفات خطيرة من شأنها أن تقود إلى الموت ما لم يتمّ علاجها سريعاً.
أعراض ارتفاع ضغط للحامل- ارتفاع ضغط الدم.
- خروج البروتين مع الدم بكميات لا تعتبر طبيعيّة، ناتج عن حدوث خلل في الكليتين.
- ألم شديد في الرأس.
- غباش الرؤية مع احتمالية فقدها لبعض الوقت.
- ألم في منطقة البطن، ولاسيما الجانب الأيمن.
- الدوار والدوخة.
- القيء والغثيان.
- كثرة الذهاب لدورة المياه.
- كسب وزن إضافي بسرعة كبيرة.
يمكن للطبيب المعالج الكشف عن هذه الأعراض سريعاً من خلال أحد الفحوصات التي تقوم بها الحامل.
عوامل تتسبب بارتفاع ضغط الدم للحامل- كثرة الدم المتدفق لمنطقة الرحم.
- حدوث خلل وعيوب في الأوعية الدموية.
- خلل في عمل ونشاط الجهاز المناعي.
- سوء التغذية.
- عوامل وجينات وراثية كإصابة أحد نساء العائلة به من قبل.
- الحمل للمرة الأولى.
- التقدم في العمر إن نسبة الإصابة به تزيد عند النساء اللواتي تجاوزت أعمارهن 35 سنة.
- السمنة.
- الحمل بتوأم وأكثر.
- الإصابة بسكر الحمل.
- التعرض للإصابة بأمراض سابقة، ومثال ذلك أمراض الكلى، ضغط الدم.
- نقص كميات الدم المتدفقة عبر المشيمة.
- انفصال المشيمة عن جدار الرحم قبل موعد الولادة والذي يتسبب بخطر يهدد حياة الجنين ووالدته.
- انحلال للدم.
- ارتفاع ضغط الدم الخبيث.
يكون علاج ارتفاع ضغط الحامل باللجوء للتوليد في الحالات التي تكون فيها الحامل عرضة للإصابة بمرض الصرع، أو التعرض لحدوث نزيف يتسبب بهبوط حاد في الدم، أو إن كان هناك احتمالية لحدوث انفصال في المشيمة.
في حال كانت الإصابة خلال مراحل مبكرة من الحمل فلا يتم اللجوء لفكرة التوليد ويكون العلاج من خلال مجموعة من النصائح التي يقدمها الطبيب المختص، والتي من أبرزها:
- توفير أكبر قدر مكن من الراحة والنوم وهذا لمنح الجنين المزيد من الوقت حتى يكون قادراً على التطور والنمو.
- إعطاء أدوية للحامل، للحفاظ على صحتها وسلامة جنينها.
المقالات المتعلقة بأعراض ارتفاع الضغط للحامل