أضرار صبغ الحواجب

أضرار صبغ الحواجب

محتويات
  • ١ صبغ الحواجب
    • ١.١ أسباب صبغ الحواجب
    • ١.٢ أضرار صبغ الحواجب
    • ١.٣ بدائل استخدام الصبغة
    • ١.٤ خطوات تقلّل من ضرر الصبغة
صبغ الحواجب

للحواجب دور مهمّ في إبراز جمال المرأة وعيونها؛ لذلك نرى أن معظم النساء يحرصن على ترتيبها وتهذيبها والعناية فيها، إلّا أنّ بعض النساء يقمن بأمور تضرر بصحتهن مثل صبغ الحواجب أو تشقيرها أو إزالتها بشكل كلي أو وشم الحواجب (المعروف بالتاتو)، دون مراعاة الأضرار المترتبة على هذه التصرفات.

تُقدم كثير من النساء عند صبغ شعرهن بلون جديد على صبغ حواجبهن بلون يتوافق مع لون الشعر، إلّا أنّهن يجهلن المخاطر والأضرار التي تترتب على هذه الخطوة.

أسباب صبغ الحواجب

تلجأ النساء حول العالم بالعادة لصبغ الحواجب لعدّة أسباب من أهمّها:

  • مواكبة الموضة والظهور بمظهر عصريّ وجديد.
  • إخفاء عيوب الحواجب وتعبئة الفراغات الموجودة بين شعر الحواجب.
  • إخفاء الشعر المتناثر حول رسمة الحاجب.

أضرار صبغ الحواجب

حذّر عدد من خبراء التجميل العالمين من أضرار استخدام الصبغة لصبغ الحواجب ومن هذه الأضرار:

  • تهيّج الوجه وتحسّسه، لما تحتويه من مواد كيميائية.
  • خطورة كبيرة على العين، خاصّة في حال ملامسة الصبغة للعين مباشرة.
  • سرطان الجلد، وذلك لاحتواء الصباغات على مواد كيميائية ضارة.
  • أصبح صبغ الشعر والحواجب بنفس ألون غير مستحب، فيفضّل أن يكون لون الحواجب أفتح بدرجتين من لون الشعر.
  • تؤدّي كثرة استخدامها إلى الشيب المبكر.

بدائل استخدام الصبغة

ينصح خبراء التجميل باستخدام بدائل عن الصبغة لتغير لون الحواجب مثل: البودرة أو قلم تخطيط الحواجب، أو الحنة، أو المسكارة وغيرها من البدائل المتاحة، التي لا يترتب عليها آثار جانبية وأضرار.

خطوات تقلّل من ضرر الصبغة
  • قيام المرأة باستشارة طبيب الجلدية، قبل الإقدام على هذه الخطوة، لمساعدتها باختيار النوع المناسب لبشرتها.
  • غسل الوجه بالماء وتنظيفه جيداً، قبل البدء بصبغ الحواجب.
  • دهن منطقة حول الحاجب بالفازلين؛ لحماية البشرة من تأثير الصبغة ومنع تلونها، فالفازلين يعمل كطبقة عازلة.
  • يفضل استخدام صبغة خاصة بالحواجب، في حال عدم توفرها يتم تحضير صبغة الحواجب كصبغة الشعر ولكن بكميات أقل.
  • أن تكون الصبغة متماسكة حتى لا تسيل باتجاه العين.
  • استخدام فرشاة رفيعة، لتجنب ملامسة الصبغة للعين.
  • تجنب صبغ الحواجب عند الإصابة بالالتهابات أو تهيج البشرة.
  • تجربة الصبغة على الجلد قبل صبغ الحواجب، وهذا ما يسمّى باختبار الحساسية.
  • عدم استخدام الصبغة في حالة الحمل والرضاعة.
  • استخدام أنواع صباغات معروفة وموثوقة ويفضل أن تكون تابعة لشركة تملك علامة تجارية معروفة ومشهورة، ويفضل أن تكون بناءً على وصفة من الصيدلي أو الطبيب.

المقالات المتعلقة بأضرار صبغ الحواجب