محتويات
- ١ نقص لبن الأم
- ١.١ أسباب نقص لبن الأم
- ١.٢ علامات نقص لبن الأم
- ١.٣ نصائح لزيادة لبن الأم
تعدّ الرضاعة الطبيعيّة مهمّة جدّاً لكلّ من الأم والطفل على حد سواء، فهي تساعد على عودة جسد المرأة كالسابق في وقت أقصر، كما أنّ اللبن أو الحليب الطبيعيّ مفيد لصحة الطفل أكثر من اللبن الصناعي لذلك ينصح به الأطباء، لكن في بعض الأحيان قد تلاحظ المرأة أنّ لبنها ينقص أو يخف مع مرور الوقت دون وجود أي سبب ملحوظ، ممّا يجعلها تقدم اللبن الصناعي للطفل كبديل له، ولتفادي حدوث هذه المشكلة يجب معرفة الأسباب الرئيسيّة لها والطرق المتبعة لعلاجها.
أسباب نقص لبن الأم- الانتظار طويلاً بعد الولادة للبدء بالرضاعة الطبيعيّة.
- عدم إرضاع الطفل لأوقاتٍ كثيرة وطويلة.
- معاناة المرأة من تقرح الحلمتين والألم أثناء الرضاعة.
- إعطاء الطفل اللهاية، ممّا يؤدّي لتقليل عدد مرات رضاعته الطبيعيّة في اليوم.
- إرضاع الطفل في أوقات محددة بدلاً من إرضاعه عند بكائه ورغبته.
- اتّباع نظام غذائيّ صارم، وعدم شرب ما يكفي من الماء والسوائل.
- تناول بعض أنواع الأدوية أثناء فترة الرضاعة؛ مثل حبوب منع الحمل المركبة وغيرها.
- إصابة المرأة بالاضطرابات الهرمونيّة، كانخفاض أو ارتفاع مستوى إفرازات الغدة الدرقية.
- خضوع المرأة سابقاً لجراحة في الثدي.
- بكاء الطفل بسبب الجوع كلّ ساعة أو ساعتين تقريباً، ممّا يعني أنّه لا يحصل على القدر الكافي من اللبن لإشباعه.
- عدم اكتساب الطفل للوزن خلال الأسبوعين الأوليين بعد الولادة.
- مواجه الطفل لصعوبة الوصول إلى الثديين أثناء الرضاعة، أو بكائه المستمر وعدم رغبته بشرب اللبن.
- عدم قدرة الأم على سماع صوت بلع طفلها للحليب أثناء رضاعته.
- عدم تبليل الطفل للحفاضة من 4 إلى 5 مرات في اليوم.
- عدم شعور المرأة بتدفق اللبن أثناء رضاعة الطفل.
- عدم رؤية اللبن على زوايا فم الطفل أثناء رضاعته.
- البدء بالرضاعة الطبيعيّة بعد الولادة بأقرب وقت ممكن، حتّى وإن لم يكن هنالك لبن بعد، فالرضاعة الطبيعيّة تساعد على نزوله وزيادة كميّته بشكل ملحوظ.
- الإكثار من إرضاع الطفل وعدم انتظار بكائه أو استيقاظه من النوم؛ فبذلك تزداد كميّة اللبن.
- معالجة مشاكل الحلمة كالتقرحات التي تصيبها، ومعالجة مشكلة عدم بروز الحلمتين التي تصعب الرضاعة الطبيعيّة.
- تجنب استخدام اللهاية وبالأخص في الأسابيع الأولى من عمر الطفل؛ حتّى يتضاعف اللبن.
- تناول الأدوية بحذر، والتأكد من أنّ ليس لها أي آثار جانبيّة على الرضاعة الطبيعيّة وعلى كميّة اللبن وجودته.
- تجنب شرب الكحول والتدخين بشكل خاص؛ لأنّه قد يؤثّر في الحليب وكميّة إنتاجه.
المقالات المتعلقة بأسباب نقص لبن الأم