أسباب الدوخة المستمرة

يُصاب الكثير منّا بالدوخة والتي تُعرف على أنها شعور بالدوار وخفة الرأس؛ نتيجةً لضعف وقلة في كمية الدم المتدفقة إلى الرأس والدماغ، وعندما يكون التدفق ضعيفاً جداً فمن الممكن أن يصاب الإنسان بالإغماء ويسقط أرضاً؛ لذلك سوف نتناول هنا أبرز الأسباب التي تؤدي لحدوث الدوخة، وتتضمن ما يلي.

• الإصابة بمشاكل معينة في العين والنظر، وتحديداً المتعلقة بقصر وطول النظر؛ لأنه ينتج عنها دوخة مستمرة.
• الإصابة بأحد أنواع الالتهابات وتحديداً التي تصيب الخلايا العصبية، التي تكون وظيفتها الحفاظ على التوازن في الجسم.
• عندما ينخفض معدل السكر في الدم، يصاب الإنسان بدوخة أيضاً.
• الإصابة بفقر الدم أو الأنيميا وتحديداً الناتجة عن نقص كمية الهيموغلوبين في الدم.
• الحركة المفاجئة التي تصدر عن بعض أجزاء الجسم وتحديداً تحريك الرأس والرقبة، إضافةً إلى بعض الحركات التي تصدر بشكل مفاجئ كالنهوض مرة واحدة من الفراش عند الاستيقاظ من النوم.
• عندما يكون الشخص على درجة عالية من التعب والإرهاق، يتعرض للدوخة.
• الجلوس لساعات طويلة دون النهوض وتحديداً عند السهر، أو مشاهدة التلفاز، إضافةً إلى الجلوس أمام شاشات الحاسوب والإنترنت.
• الإكثار من شرب الكحول.
• خلل في أحد هرمونات الجسم وتحديداً المتعلقة بالإنسان النحيف.
• إصابة أحد اجزاء الجسم بالالتهابات وتحديداً المزمنة.
• تناول بعض أنواع الدوية أو العقاقير التي يكون من أعراضها حدوث الدوخة؛ لذلك دائماً ينصح بشرب أي دواء بعد استشارة الطبيب.
• حدوث انخفاض أو ارتفاع في مستوى الضغط داخل الدم.
• الإصابة بأحد الأمراض أو المشاكل السمعية وتحديداً المتعلقة بالتورمات العصبية السمعية.
• السفر لمسافات طويلة وتحديداً عن طريق البحر أو الجو.
• بعض أنواع الصداع وتحديداً الشقيقة.
• وأحياناً قد يتعرض الإنسان للدوخة إذا نظر من مكان مرتفع إلى أسفل، أو عندما يتعرض الرأس لصدمة أو ضربة قوية.
• التعرض للحروقات الشمسية وكذلك الكيميمائية.
• الإصابة بالجفاف وتحديداً عند الأطفال، عندما يفقدون كمية كبيرة من سوائل جسمهم أو لا يشربون الماء والسوائل بالشكل أو الكمية الكافية.
• وجود التهابات في الجيوب الأنفية.
• مشاكل تتعلق بالجهاز التنفس كصعوبة القدرة على التنفس وتحديداً خلال النوم.
• وجود كتل أو أورام في المخ أو الجمجمة وتحديداً الأورام الدموية.
• مشاكل تتعلق بالجهاز الهضمي، كالإمساك والإسهال علماً بأن هذه الأسباب أكثر انتشاراً بين الأطفال.
• الإكثار من تناول المشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من الكافيين، وكذلك التوقف عن شربه مرة واحدة.
• وجود اضطراب وعدم انتظام في معدل ضربات القلب وتحديداً فوق البطين.
• إضافةً إلى الدوخة الملازمة لبعض الأمراض وتحديداً المزمنة كأمراض القلب والكلى.